الوساطة السعودية بين الفرقاء تستند إلى مبادئ راسخة
وظائف شاغرة بـ بنك التصدير والاستيراد
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 17 شخصًا لنقلهم 61 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة بترورابغ
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بالعلا
وظائف شاغرة بفروع جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة لدى المياه الوطنية
وظائف شاغرة بالشركة السعودية للموانئ
والد التوأم السيامي الفلبيني: ممتنون جدًا للسعودية على مساعدتنا
سُرق 154 جواز سفر خلال 9 أيام في تركيا وحدها، وتحديدًا الجواز السعودي، في دلالة جديدة على أن هذه البلد تستهدف المملكة ومواطنيها بشكل خاص.
لماذا الجواز السعودي؟
وتستخدم العصابات الجواز السعودي للتظاهر بأنهم سعوديون، كما أن حامل الجواز السعودي يسافر إلى 79 دولة بدون تأشيرة، بالإضافة إلى أن تزوير الجواز السعودي من الأصعب عالميًّا.
وتستهدف العصابات التركية أيضًا سرقة الجواز السعودي بهدف تمزيقه على يد الجماعات المتطرفة للتأثير على الرأي العام، والدليل أنه يتم سرقة المئات من جوازات السياح السعوديين سنويًّا في تركيا.
ولا زالت حتى الآن مقاطعة السياحة التركية مستمرة، ليزيد الشعب السعودي في درسه ليؤدب حكومة رجب طيب أردوغان بسبب محاولاته المستمرة لتشويه المملكة.
وكانت وكالات ومكاتب السفر والسياحة في المملكة قد اتخذت إجراءات جدية من جهتها لمقاطعة السياحة التركية ووقف حجوزاتها إلى هذا البلد.
وكشفت بيانات رسمية من وزارة الثقافة والسياحة التركية في الربع الأول من هذا العام تراجعًا كبيرًا في بعض الجنسيات من الزائرين، وكانت النسبة الأكبر من التراجعات تخص عدد الزائرين السعوديين مقارنة بالعام الماضي.
وبيّنت إحصاءات تركيا الرسمية أن عدد السياح السعوديين بلغ هذا العام 41 ألفًا فقط، ليحلوا في المرتبة الـ11 بعد أن كانوا في المرتبة الـ4، ومعظمهم دخلوا عبر مطار أتاتورك الدولي.
وتعاني تركيا من أزمات اقتصادية متتالية وانهيار اقتصادي وشيك بسبب مواقف أردوغان غير المقبولة دوليًّا ومحاولته تشويه المملكة والزج بها في تراهات وألاعيب سياسية.
وبعيدًا عن الجانب الاقتصادي، حذر خبراء السياحة أيضًا من خطورة السفر إلى تركيا؛ وذلك بسبب ارتفاع معدلات الجريمة بشكل لافت خلال السنوات الماضية.
ومنذ سنوات ومعدل الجرائم يرتفع في تركيا، وبالنظر للأرقام فقد ارتفع معدل الجريمة خلال عام في ثلاث من أكبر المدن التركية، وهي إسطنبول وأنقرة وإزميرـ وبلغ أكثر من 3000 جريمة.