نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
سيكون على تركيا إما أن تتوقف عن استيراد النفط من إيران أو الخضوع لعقوبات أمريكية بعدما أعلنت الولايات المتحدة أنه لا استثناءات فيما يتعلق بواردات النفط على إيران.
وفي محاولة منها للمراوغة قالت تركيا إن قرار أمريكا معاقبة الدول التي تستورد النفط الإيراني يضر بالمنطقة مع العلم أنها هي الدولة الوحيدة في المنطقة التي تستورد النفط من إيران إضافة إلى العراق التي منحتها أمريكا قبل ذلك استثناء مشروطا.
السعودية والإمارات يضمنان الإمدادات
وفي وقت سابق أعلن البيت الأبيض أنه تم الاتفاق بين كل من المملكة والإمارات على تعويض إمدادات النفط بعد وقف صادرات إيران نهائيا.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين إن السعودية ودولا أخرى في أوبك ”سيعوضون تماما“ أي نقص في إمدادات النفط الإيرانية بالأسواق العالمية بعد أن قررت إدارته إنهاء الإعفاءات الممنوحة لبعض الدول لشراء الخام الإيراني دون مواجهة عقوبات أمريكية.
وكتب ترامب على تويتر ”السعودية وآخرون في أوبك سيعوضون تماما فرق تدفق النفط في ظل عقوباتنا الكاملة الآن على النفط الإيراني.“
من جانبه صرح وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح أن المملكة العربية السعودية تتابع باهتمام التطورات في أسواق النفط عقب البيان الأخير الصادر عن الحكومة الأمريكية بشأن العقوبات المفروضة على صادرات النفط الإيراني؛ حيث تؤكد المملكة مجددًا على مواصلة سياستها الراسخة، والتي تسعى من خلالها إلى تحقيق الاستقرار بالأسواق في جميع الأوقات، وعدم خروجها من نطاق التوازن. وفي هذا الإطار، ستقوم المملكة بالتنسيق مع منتجي النفط الآخرين من أجل التأكد من توفر إمدادات كافية من النفط للمستهلكين، والعمل على عدم خروج أسواق النفط العالمية عن حالة التوازن.
وخلال الأسابيع القليلة المقبلة، ستقوم المملكة بالتشاور الوثيق مع الدول الأخرى المنتجة للنفط، والدول الرئيسة المستهلكة للنفط، بهدف استمرار توازن الأسواق واستقرارها، بما يحقق مصالح المنتجين والمستهلكين على حد سواء، فضلاً عن استقرار الاقتصاد العالمي ونموه.