إدانات دولية واسعة بعد استهداف وفد دبلوماسي بنيران إسرائيلية
القبض على مخالف لترويجه الحشيش في جازان
تقنيات حديثة لرصد الحشود داخل المسجد الحرام خلال موسم حج 1446هـ
دراسة إعلامية توصي بتعزيز التخصص في المحتوى الرقمي لبناء هوية رقمية قوية مستدامة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11303 نقاط
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استشارات تعليمية ومبادرات نوعية في جناح تعليم الرياض بالمعرض الدولي للمدارس
250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
“كذابين خدمتكم فاشلة” صرخة مواطن سعودي عبر حساب العناية بالمشتركين في شركة السعودية للكهرباء تعكس حجم الفشل الذي تعيشه الشركة ومدى إخفاقها في الشعور بمعاناة المشتركين خاصة مع اقتراب فصل الصيف وزيادة الاستهلاك.
فخ الفاتورة الثابتة
ويرى مشتركون أن الشركة حاولت امتصاص للغضب باختراع “حيلة ” الفاتورة الثابتة وهي أشبه بالفخ الذي يقع فيه الكثير من المستهلكين خاصة حين يتفاجأون بعدم قدرتهم على إلغاء الاشتراك في هذه الخدمة لا عبر الموقع ولا عبر بلاغات خدمة العملاء.
والمعروف أن الفاتورة الثابتة هي خدمة تقدمها الشركة تمكن من يرغب من سداد قيمة الاستهلاك عبر مبلغ شهري ثابت – اقساط شهرية متساوية – ويتم التسوية نهاية العام بالزيادة أو النقصان ما يعني أنه لا يمكن الإلغاء إلا بعد مرور عام حتى تتم التسوية.
وبالرغم من أن الشركة تؤكد انه بالإمكان إلغاء الاشتراك بالفاتورة الثابتة عبر التواصل مع مركز خدمة المشترك على 920001100 أو حساب العناية بالعملاء عبر تويتر إلا ان الكثير من المشتركين أكدوا أنه لم يتم الإلغاء.
تجاهل البلاغات
تجاهل البلاغات وعدم الرد بأسلوب لائق مع المتصلين هي مشكلة عبر عنها العديد من المواطنين ويكفي أن تتابع الشكاوى الوادرة إلى حساب العناية بالمشتركين أو حساب السعودية للكهرباء على تويتر لتعرف كيف يتم التعامل مع البلاغات ومقدميها حيث يلجأ المواطن إلى الاتصال أكثر من مرة لتقديم البلاغ ومتابعته فيما تسد أمامهم كل الطرق للشكوى الفعالة أو التحقق من تنفيذ مطالبهم.
فواتير تكسر الظهر
عن قيمة الفاتورة والمبالغة فيها فحدث ولا حرج ، حيث اشتكى العديد من المواطنين من ارتفاع قيمة الفاتورة بشكل مبالغ فيه مقارنة بالشهور السابقة نتيجة التقدير الجزافي وعدم الدقة في قراءة العدادات.
وبحسب إحدى الفواتير التي حصلت عليها المواطن فقد وجدت مواطنة نفسها مطالبة بسداد ما يقرب من 1500 ريال مقابل استهلاك 4 الاف كيلو وات في شهر وهو ما نفته صاحبة الشكوى.