السادسة مساء.. تعديل وقت إعلان نتائج القبول في الجامعات والكليات اليوم
رياح نشطة على منطقة تبوك حتى السابعة مساء
انفجار يعلّق العمل في حقل نفطي بكردستان العراق
الصين تكبدت خسائر بلغت 7.6 مليارات دولار من الكوارث الطبيعية
استقرار معدل التضخم في السعودية عند 2.3 % خلال يونيو 2025
أميركا تفرض رسومًا 17% على الطماطم المكسيكية
تراجع أسعار النفط اليوم
مؤثرة مغربية عانت من التنمر فماتت أثناء عملية لإنقاص الوزن
11 مفقودًا إثر غرق قارب قبالة سواحل سومطرة
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
أشار تقرير رؤية أكسنتشر التقنية 2019 الصادر عن شركة أكسنتشر العالمية، والمدرجة في بورصة نيويورك بالرمز (ACN)، إلى دخول المؤسسات في عصر ما بعد الرقمية، حيث يعتمد النجاح فيه على استخدام تقنيات جديدة توفر تجارب حقيقية وخبرات مخصصة حسب احتياجات العملاء والموظفين والشركاء التجاريين.
عصر ما بعد الرقمية يداهمنا
وحسب التقرير الذي يرسم ملامح التوجهات التقنية الرئيسية التي ستعيد صياغة مفاهيم الأعمال على مدى السنوات الثلاث القادمة، والصادر تحت عنوان “عصر ما بعد الرقمية يداهمنا – هل أنت مستعد للخطوة التالية؟”، فإن المؤسسات تمر بمرحلة تحولية، تمكّن فيها التقنية الرقمية الشركات من فهم أدق تفاصيل عملائها، وتمنحها مزيداً من وسائل الوصول إلى العملاء، وتوسع لها آفاق نُظم عملهم لتشمل الشركاء المحتملين الجدد.
ضرورة أساسية
وأوصح التقرير أن الرقمية لم تعد ميزة تنافسية؛ بل أصبحت ضرورة أساسية لدخول العصر الجديد. بين استطلاع رأي مرافق للتقرير وشمل عددا من المدراء التنفيذيين في قطاع الأعمال وتقنية المعلومات في المملكة العربية السعودية، أن الأفراد السعوديين يتفوقون تكنولوجيا على مؤسساتهم التي تحتاج إلى اللحاق بهم.
وقال خالد الظاهر، الرئيس التنفيذي لشركة أكسنتشر في المملكة : “خلال السنوات الخمس الماضية، شهدنا خطوات أساسية لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 في التحول ضمن قطاع تقنية المعلومات والاتصالات، ومدعومة من الاستثمارات والمبادرات الاستراتيجية الحكومية ومشاريع القطاع العام، كما تسعى المملكة العربية السعودية للريادة عالميا في تطبيق تقنية الذكاء الاصطناعي. وتشهد استمرار انتشار أحدث التقنية، وهو ما يستوجب من المؤسسات في المملكة العربية السعودية الاستفادة من هذه التقنية المبتكرة لتطوير تجارب مصممة خصيصاً لعملائها، ومواصلة عملها على بناء الثقة المتبادلة”.
بين استطلاع للرأي أن 93% من المؤسسات في المملكة العربية السعودية تعاملت مع واحد أو أكثر من تقنية DARQ، وعند سؤال المدراء التنفيذيين في المملكة حول مدى تأثير تلك العوامل على مؤسساتهم خلال السنوات الثلاث القادمة، صنف 50% منهم الذكاء الاصطناعي في المرتبة الأولى، أي بما يتجاوز ضعف تأثيرات أي عامل آخر من عوامل DARQ التكنولوجية.
وأوضحت غالبية المسؤولين التنفيذيين في المملكة (95%) أن دمج التخصيص مع التسليم الفوري هو الموجة الجديدة القادمة من المزايا التنافسية.