الأمن البيئي يستعرض أحدث التقنيات والآليات بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025
بيع صقر طرح بـ100 ألف ريال في افتتاح مزاد نادي الصقور السعودي 2025
وظائف شاغرة لدى مجموعة تداول
وظائف شاغرة في مجلس الضمان الصحي
جمعية “بيتي” تعلن تشكيل مجلس إدارتها الجديد برئاسة الأميرة سارة بنت بندر
انطلاق الاجتماع الأول لمجلس أمناء مؤسسة “فيلا الحجر” وافتتاح مقرّها بالعُلا
وزير الاقتصاد يبحث مجالات التعاون مع رئيس مؤتمر ميونخ للأمن في العلا
فرنسا تغلق برج إيفل بسبب الإضرابات ضد التقشف
خالد بن سلمان يبحث التطورات الإقليمية والدولية مع وزير الدفاع القطري
هل النحافة المفرطة أخطر على الصحة من زيادة الوزن؟
لا زالت فواتير الكهرباء في منطقة جازان تشكل السبق بين مناطق المملكة في زيادة أسعارها وارتفاعها بشكل مبالغ فيه، على الرغم من الخدمة غير الجيدة التي تقدمها لمشتركيها، فيما يبحث أهالي جازان عن الحلول جراء تلك الارتفاعات المبالغ فيها، والتي لا زالت غائبة حتى اليوم.
وقال المواطن يحيى مدخلي: إن ارتفاع فواتير الكهرباء في منطقة جازان ليس وليد اليوم، بل منذ سنوات طويلة لا يدرون ما هي أسباب تلك الارتفاعات في الفواتير بهذا الشكل المبالغ فيه، موضحًا أنه على الرغم من تذمرهم ومناشدتهم للمسؤولين في شركة الكهرباء بحل تلك الإشكالية إلا أنه لا حياة لمن تنادي.
من جهته، أكد عبدالله حكمي أنه لا أحد يدري أسباب ارتفاع فاتورة الكهرباء في جازان عن غيرها من مناطق المملكة، مضيفًا: تخيل مع قرب شهر رمضان المبارك تصل الفاتورة إلى 1700 ريال فهل يسدد المواطن أم يشتري أغراض الشهر الكريم.
في سياق متصل، أوضح أحمد كريري أن مشكلة ارتفاع الفواتير في جازان ليست جديدة ولا علاقة لها بتغيير تسعيرة الاستخدام، بل هي قديمة ومنذ عشرات السنين وكل الذين تعاقبوا على إدارة كهرباء المنطقة لم يجدوا لها حلًّا ولم يأتوا بسبب مقنع لما يحدث.
أما علي فقيهي فطالب بحلول سريعة بعد أن تعبوا من ارتفاع أسعار الفواتير، فكل شهر ترتفع فاتورة الكهرباء عن الذي قبله دون معرفة الأسباب.