علماء يطوّرون مادة أسمنتية تساعد في تبريد المباني
نسك عمرة تُمكّن المعتمر القادم من الخارج من إدارة جميع خدماته بنفسه
مشاريع تعدينية بـ180 مليار دولار قيد الدراسة أو التنفيذ في السعودية
اختبار وتجريب.. إطلاق صاروخ سبايس إكس في مهمة فضائية للجيش الأمريكي
ما علاقة مرض الزهايمر بحاسة الشم؟
ضبط 2399 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
القبض على مخالفة لنشلها حقائب نسائية من مجمع تجاري بالرياض
زلزال بقوة 8 ريختر يضرب ممر دريك وتحذيرات من تسونامي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح وغبار على 6 مناطق
السعودية تدين وتستنكر استهداف 3 شاحنات تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في السودان
رصدت عدسة “المواطن“، عدداً من العمالة الأجنبية تدير محلات لبيع العطور بسوق طيبة بمدينة الرياض، في مخالفة صريحة لقرار التوطين.
“المواطن” أخذت جولة ميدانية على بعض المحلات والتي يعمل فيها نساء، تمّ رصد بعض العمالة التي تدير تلك المحلات حيث يتم وقوفهم خارج المحل في انتظار الزبون عندما يدخل المحل، وبعد اختيار الزبون لأي نوع من العطور يتم استدعاؤه من قِبَل الموظفة من أجل أن يتفاوض مع الزبون كونه هو صاحب المال والمخول في البيع والشراء، إما برفع السعر أو تخفيضه وأصبح دور الموظفة كنوع من الديكور تتحكم فيه تلك العمالة.
ومن خلال تلك الجولة التقت “المواطن” بعدد من السعوديات حيث تم طرح بعض الأسئلة عليهم ومناقشتهم بخصوص تطبيق القرار هل تم تطبيقه؟ وهل تم استبدال الأجنبي بسعودية أو سعودي؟ فكان الرد من بعضهن أنه لازال للأجنبي وجود في العمل في هذا المجال وغيرة ويملكون المحلات ويديرونها ولم يتقيدوا بقرار التوطين والتأنيث.
وأما البعض منهن فامتنع عن الإجابة خوفاً أن يتم وصول الخبر لتلك العمالة ويتم فصلهم وعند طرح سؤال آخر هل الجهة المسؤولة عن تطبيق القرار تقوم بجولات مفاجئة أجاب البعض بالقول إن الجولات قليلة ويأتون في أوقات معتادة يعرفها العمالة ولا يتواجدون فيها، كما ناشدوا الجهة المسؤولة عن القرار أن تكثف الجولات من أجل كشف المستور وحصولهن على مجال في تملك هذه المحلات والعمل فيها بدلاً من العمالة الأجنبية ومحاسبة كل شخص متستر عليهم.