الديوان الملكي: وفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود
إطلاق مبادرة منح الابتكار في تحديات صناعة الأمن السيبراني
غرامة مليون ريال لشركة تأمين لمخالفتها نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
لندن تحتضن معرضًا مصورًا للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
ضبط مقيم تحرش بامرأة في القصيم
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في حائل
انطلاق تمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي بمشاركة القوات الجوية في الإمارات
سماحة مفتي عام المملكة يستقبل أعضاء هيئة كبار العلماء
رصدت عدسة “المواطن“، عدداً من العمالة الأجنبية تدير محلات لبيع العطور بسوق طيبة بمدينة الرياض، في مخالفة صريحة لقرار التوطين.
“المواطن” أخذت جولة ميدانية على بعض المحلات والتي يعمل فيها نساء، تمّ رصد بعض العمالة التي تدير تلك المحلات حيث يتم وقوفهم خارج المحل في انتظار الزبون عندما يدخل المحل، وبعد اختيار الزبون لأي نوع من العطور يتم استدعاؤه من قِبَل الموظفة من أجل أن يتفاوض مع الزبون كونه هو صاحب المال والمخول في البيع والشراء، إما برفع السعر أو تخفيضه وأصبح دور الموظفة كنوع من الديكور تتحكم فيه تلك العمالة.

ومن خلال تلك الجولة التقت “المواطن” بعدد من السعوديات حيث تم طرح بعض الأسئلة عليهم ومناقشتهم بخصوص تطبيق القرار هل تم تطبيقه؟ وهل تم استبدال الأجنبي بسعودية أو سعودي؟ فكان الرد من بعضهن أنه لازال للأجنبي وجود في العمل في هذا المجال وغيرة ويملكون المحلات ويديرونها ولم يتقيدوا بقرار التوطين والتأنيث.
وأما البعض منهن فامتنع عن الإجابة خوفاً أن يتم وصول الخبر لتلك العمالة ويتم فصلهم وعند طرح سؤال آخر هل الجهة المسؤولة عن تطبيق القرار تقوم بجولات مفاجئة أجاب البعض بالقول إن الجولات قليلة ويأتون في أوقات معتادة يعرفها العمالة ولا يتواجدون فيها، كما ناشدوا الجهة المسؤولة عن القرار أن تكثف الجولات من أجل كشف المستور وحصولهن على مجال في تملك هذه المحلات والعمل فيها بدلاً من العمالة الأجنبية ومحاسبة كل شخص متستر عليهم.
