ولي العهد يستقبل رئيس وزراء باكستان ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
الأونروا: الاحتلال الصهيوني يمنع دخول المساعدات إلى غزة منذ 7 أشهر
أمير تبوك يواسي أسرة الحميد في وفاة فقيدها
إطلاق منصة “تَبيّن”.. خطوة إستراتيجية جديدة نحو مستقبل رقمي قائم على البيانات
حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
احتفل مركز تكوين القادة وشركاء مبادرة ركين للتمكين القيادي النسائي بتخريج خمسين قائدة من منسوبات مبادرة ركين “لتمكين القيادات النسائية التنفيذية” في القطاع الثالث التطوعي والخيري؛ وذلك برعاية كريمة من الأميرة نورة بنت محمد آل سعود حيث ساهمت المبادرة بتخريج 49 متدربة في المهارات القيادية بحسب النموذج القيادي الخاص بها وتصميم 48 مشروع تنموي متنوع التخصصات.
وتأتي فكرة المبادرة لإعداد وتصميم برنامج تطويري يعمل على تدريب الكفاءات النسائية وتزويدها بالمعارف والجدارات القيادية اللازمة لإنجاح أداء المنشآت الخيرية النسائية والمنشآت التي فيها تخصص أقسام نسائية.
وقالت الأميرة الجوهرة بنت سعود بن عبدالله آل سعود نائب المدير العام على مشاريع التطوير في مركز الأمير سلمان الاجتماعي إن مبادرة ركين للتمكين القيادي النسائي تعمل على رفع كفاءة القيادات النسائية بجمعيات ومؤسسات القطاع الثالث لقيادة هذا القطاع وتمكينه بالمشاريع التموين والشراكات ذات الأثر الإيجابي بالتعاون مع القطاعات الثلاثة والتي تعود بالنفع ورفع مساهمة القطاع غير الربحي بالناتج المحلي وتدعم فاعلية وكفاءة الأداء بانعكاسها على أعمال ومخرجات الجمعيات الخيرية مشددة على حرص المركز من خلال خطته الاستراتيجية على تمكين وتفعيل دور المرأة العاملة في المجتمع بما يتماشى مع رؤى وتوجهات الدولة.
وقال الرئيس التنفيذي لمركز تكوين نسرين الرديني: إن لدينا مقومات متعددة ومتنوعة تمكّننا من التواجد في مكانة رفيعة بين الدول القيادية على مستوى العالم، لذا حرصت الرؤية على الاهتمام بتطوير وتمكين قدرات رأس المال البشري عموماً والشباب خصوصاً واعتبرتها من الضروريات التي تفرضها المتغيرات والتحديات العالمية.
من جانبها أوضحت الدكتورة نورة بنت عبدالعزيز المبارك، أن التطور الذي تشهده المملكة العربية الـسعودية من التقدم العلمي والتكنولوجي والتطور الاجتمـاعي وفي ظل تنامي المنظمات وكبر حجمها وتشعب أعمالها الذي انعكس على كافة نشاطاتها فـي كافـة المجـالات التنموية، فإن هذا يستدعي إلى إعداد البرامج والمشاريع التأهيلية للقيادات النسائية لتسهم في تحقيق أهداف المنظمات التنموية والخيرية ومن ثم تحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية المنشودة لرؤية 2030 بفعالية واقتدار.