المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
أتربة مُثارة ورياح نشطة على محافظة الجموم
وظائف شاغرة في التركي القابضة
ترامب: عملية “عين الصقر” ضد داعش في سوريا ناجحة
خلال الأيام القليلة الماضية، اختارت الولايات المتحدة أن تستعد لأي نشاط إرهابي لإيران بالتواجد المكثف وإعادة الانتشار العسكري في منطقة الخليج، وذلك بعد السماح لها من قبل الدول المُطلة عليه.
القرار الذي اتخذه الرئيس الأمريكي كان له العديد من الأبعاد الرئيسية، والتي صبَت في النهاية لصالح تحريك القوات الأمريكية لإتمام إعادة الانتشار في الخليج العربي لردع أي نشاط إرهابي لإيران في الوقت الحالي.
كيف اتخذ ترامب القرار؟
عندما سئل عن التخريب، حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أن طهران “ستعاني كثيرًا” إذا أغضبت واشنطن، وتنبأ بـ “مشكلة سيئة لإيران إذا حدث شيء ما”.

اقترح باتريك شاناهان القائم بأعمال رئيس البنتاغون خطة عسكرية مجددة في اجتماع مع كبار مساعدي الأمن القومي من شأنه أن يرسل ما يصل إلى 120 ألف جندي أمريكي إلى الشرق الأوسط إذا كانت إيران تسعى لمهاجمة القوات الأمريكية أو تسريع تطوير الأسلحة النووية، حسبما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز.
مما تتكون القوة الأمريكية؟
بخلاف أعداد الجنود والضباط، أكد مسؤولون أمريكيون أن هناك نية لإرسال أربع طائرات من طراز B-52 في البداية، مشيرين إلى أنه من الممكن أن يتم إرسال المزيد في المستقبل.
وحسب ما جاء في صحيفة “ناشونال إنتريست” الأمريكية، فإن القاذفة تستطيع حمل 32 ألف كيلوجرام من القنابل، كما أنه يمكنها حمل رؤوس نووية.

ووسط تصاعد التوترات في الأيام الأخيرة، أرسلت الولايات المتحدة أهم عناصر خطة إعادة الانتشار في منطقة الخليج العربي، وهي حاملة الطائرات أبراهام لينكولن الشهيرة، والتي من المنتظر أن تكون القاعدة المتحركة لأي عملية عسكرية ضد إيران.