كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
شهدت محافظة محايل عسير، مساء أمس السبت، هطول أمطار غزيرة مصحوبة بزوابع رعدية، سالت على إثرها الأودية والشعاب، حيث ألحقت السيول أضرارًا في بعض المزارع والطرق المؤدية إلى عدد من قرى وادي فرشاط، وقرى وادي تيه.
وتسببت الأمطار الغزيرة كذلك في انقطاع التيار الكهربائي عن عدد من القرى والأحياء عدة ساعات، إثر سقوط عمود للتيار الكهربائي بقرى تيه، وساهمت فرق الكهرباء في إعادة التيار الكهربائي في وقت قياسي، فيما عزلت السيول المواطنين داخل منازلهم، وساعد في ذلك وعورة الطرق المؤدية إلى قرى فرشاط التابعة لمحايل لعدة ساعات.
https://youtu.be/_WTpItcXC2c
وشهدت بعض الطرق انهيارات صخرية تسببت في إعاقة حركة السير، وتدخلت الآليات التابعة للبلدية لإصلاح الطرق وإزالة كافة العوائق عنها.
كما انتشرت الفرق الأمنية والمرور والدوريات فور هطول الأمطار على الطرق الرئيسية وحذرت قائدي المركبات من خطورة المغامرة على الطرق.
من جهتها، ساهمت فرق الدفاع المدني في المحافظة في التمركز قرب مواقع الأودية وحذرت المواطنين من خطورة الاقتراب أو المغامرة بالسير وسط تدفق مياه الأمطار الغزيرة، وخاصة في الطريق المؤدي إلى شارع الملك فيصل (أسواق الجوال) وسط المحافظة؛ وذلك بسبب السيول المنقولة، وساهمت فرقة من الدفاع المدني في إنقاذ مواطن علقت مركبته وسط السيول، وتم استخراجه مباشرة دون أن يكون هناك أي خسائر في الأرواح.
وحذرت مديرية الدفاع المدني بمنطقة عسير المواطنين والمقيمين، من التعرض لأخطار الأمطار والسيول، خاصة هذه الأيام التي تشهد تراكم سحب متفرقة على بعض مناطق المملكة، ما قد يتسبب في هطول أمطار غزيرة وحدوث سيول جارفة.
وأشارت المديرية إلى خطورة تجمع مياه الأمطار في البرك والمستنقعات والأودية والدخول إليها بالسيارات أو مشاة مرورًا أو سباحة لما يعقب ذلك من خطورة الانجراف أو السقوط وصعوبة الخروج والغرق المؤدي إلى الوفاة.
ف