في الشوط الأول.. الخلود يتقدم على الفيحاء بهدف
شوط أول سلبي بين النصر والحليج
الفيحاء يستهدف الفوز الأول ضد الخلود
الملك سلمان وولي العهد يعزيان سلطان عُمان في وفاة السيدة خالصه بنت نصر البوسعيدي
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بحق خاطفة الدمام ومعاونها اليمني
إدانات دولية واسعة بعد استهداف وفد دبلوماسي بنيران إسرائيلية
القبض على مخالف لترويجه الحشيش في جازان
تقنيات حديثة لرصد الحشود داخل المسجد الحرام خلال موسم حج 1446هـ
دراسة إعلامية توصي بتعزيز التخصص في المحتوى الرقمي لبناء هوية رقمية قوية مستدامة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11303 نقاط
تسببت تصرفات إيران ورغبتها في إنقاذ اتفاقها النووي الذي يعاني من ثغرات ضخمة تسمح لها بالاستمرار في نشر أنشطتها الإرهابية المتطرفة داخل المنطقة، في حالة نادرة لتفعيل أحد القوانين الأمريكية بشكل محتمل خلال الأشهر القليلة الماضية.
لقاء ظريف وفينشتاين
خلال الساعات القليلة الماضية، حاول وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف خفض مستوى التوترات مع الولايات المتحدة خلال الأيام الماضية، والتي كانت إحدى علاماتها إعادة انتشار القوات الأمريكية في الخليج.
السيناتور الأمريكي الديمقراطي كان خيار ظريف الأول، حيث يرى أن الاعتماد على الديمقراطيين هو السبيل الرئيسي للتعامل مع الوضع الحالي، إلا أن ذلك من الممكن أن يسهم في أزمة قانونية كبيرة.
فينشتاين الذي يعمل عضواً في لجنة المخابرات التابعة لمجلس الشيوخ، تناول العشاء مع ظريف وناقشا العديد من الأمور الخاصة بالاتفاق النووي، إلا أن ذلك يخالف قانون لوغان الأمريكي الذي يمتلك من العمر 200 عام، والذي يمنع المواطنين من التعامل مع جهات أجنبية دون تصريح من الهيئات الحكومية المعنية.
ولم تذكر وزارة الخارجية الأمريكية أنها قد منحت أي تصاريح لفينشتاين، وهو الأمر الذي يعد مخالفة صارخة للقانون.
حالة سابقة
لم تكن جلسة ظريف وفينشتاين هي الأولى، حيث سبق وأن حاول وزير الخارجية الإيراني الجلوس مع جون كيري، والذي يعمل في نفس المنصب خلال إدارة الرئيس السابق باراك أوباما.
وعلى الرغم من المشاورات التي جرت بين ظريف وكيري، والتي كانت بمثابة مخالفة صارخة للقانون الأمريكي، فإن أحدًا لم يقاضِ وزير الخارجية الأمريكي السابق، كما أن القانون الذي يستمر منذ أكثر من 200 عام لم يشهد أي حالة قضائية واحدة.