ترامب يغادر قصر اليمامة بعد القمة السعودية الأمريكية وولي العهد في مقدمة مودعيه
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11532.27 نقطة
القمم الخليجية الأمريكية.. تكامل المصالح وتقارب الرؤى
ولي العهد وترامب يرأسان القمة السعودية الأمريكية ويوقّعان اتفاقية الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية بين البلدين
إعلان نتائج القبول المبدئي لوظائف بقطاعات وزارة الداخلية
مشروع تظليل وتبريد الساحات المحيطة بمسجد نمرة
ضبط مخالف استخدم حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بمكة المكرمة
كبير مستشاري البيت الأبيض: الشراكة مع السعودية تُمكننا من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في قصر اليمامة بالرياض
أمطار ورياح نشطة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
تكثف ميليشيات الحوثيين المدعومة من إيران، خلال شهر رمضان، جرائمها لابتزاز المواطنين والتجار بموجب “قوافل العيد” لدعم المجهود الحربي، فضلًا عن الضرائب والرسوم المفروضة مثل الزكاة أو رسوم تحسين صنعاء وتوزيع الطعام.
نصب علني في رمضان:
وأبرزت صحيفة الشرق الأوسط الدولية، شكوى التجار ورجال الأعمال من أنهم على وشك الإفلاس وأن أعمالهم قد تكون عرضة للرهن بسبب الابتزاز المنهجي والمستمر من قبل ميليشيات الحوثيين، والذين يقومون بفرض إتاوات على مدار العام، وفي مناسبات عديدة تصل لذروتها في رمضان.
وقال التجار وفقًا لصحيفة “الشرق الأوسط”: إن الحوثيين يستخدمون جميع طرق الابتزاز والسلب للمواطنين والتجار والمؤسسات والشيوخ والشخصيات البارزة، مما يجبرهم على التبرع بجميع القوافل دون مراعاة الظروف المعيشية للمواطنين ووضعهم الاقتصادي الناجم عن الحرب وفساد المجموعة الموالية لإيران.
استغلال اليمنيين في خدمة الحوثيين:
ولم تستبعد الميليشيات أي من المؤسسات الخاضعة لسيطرتها في صنعاء من عمليات النصب التي يقومون بها، بما في ذلك المؤسسات العامة والخاصة.
وقال أكاديميون: إن الميليشيات أمرت الجامعات بإدارة قوافل غذائية وجمع التبرعات لمقاتلي الجماعة على الجبهات.
ويؤكد خبراء الاقتصاد أن ميليشيات الانقلاب تستمر في تدمير القطاع الخاص، بعد أن أصبحت تابعة للقطاع العام، حيث أكدوا أنهم نهبوا مدخرات جميع السلطات واحتكروها لأتباعهم وجهود الحرب ورواتب الموظفين.
ويقول التجار في صنعاء: إنهم مضطرون للتبرع، سواء كان بالأموال النقدية أو أشياء يتاجرون بها، دون أي استثناء، وذلك حتى لا يتعرضون لإيذائهم.
سرقة ممنهجة لليمن:
كما أجبرت الميليشيات بائع أحذية على تخصيص 10 بالمائة من إجمالي بضائعه للمجهود الحربي.
وقال للصحيفة الدولية: “لقد حددوا نوع وحجم الأحذية التي يريدونها، بما في ذلك أحذية النساء والأطفال والرجال”.