شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
صداقة الخائنين هو عنوان العلاقة بين أمير قطر تميم بن حمد والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والتي يثبتها الواقع وتفضحها الأرقام بين البلدين.
وبعد أن أعلنت الدوحة عن استثمار 15 مليار دولار في تركيا لدعمها، سحبت أموالها من البورصة التركية، كما انخفضت حصة الدوحة إلى 31% في إسطنبول بالربع الأول من العام الجاري 2019.
وبلغ حجم أموال قطر المسحوبة من تركيا 4.6 بليون ليرة تركية، وسط استمرار خروج المستثمرين الأجانب من أنقرة وتراجع الاقتصاد التركي بشكل كبير.
وخلال السنوات الأخيرة تراجع سعر الليرة التركية أمام الدولار ووصل هذا التراجع إلى أعلى مستوى له في مايو الماضي، جراء مخاوف المتعاملين من تداعيات الفوضى السياسية في البلاد وتزايد الضغوط على عملات الاقتصادات الصاعدة نتيجة تباطؤ الاقتصاد العالمي.
وشهدت الأشهر الأخيرة تراجع حزب أردوغان في الانتخابات البلدية وتضييق الخناق على المستثمرين الأجانب ومنعهم من تحويل أرباح مشروعاتهم إلى دولهم الأصلية، إضافة إلى تراجع معدلات السياحة خلال هذا العام بفعل حملة شعبية لمقاطعة السياحة التركية.
ولكن على الرغم من ذلك فإن قطر ليست أفضل حالًا من تركيا؛ حيث تعاني الدوحة من ارتفاع التضخم وانكماش السيولة.