نجاح استمطار السحب لأول مرة بالصيف في الرياض
الاستخدام المفرط للشاشات يهدد صحة القلب
ترامب يلتقي بوتين في آلاسكا بعد أيام
السعودية ترحب بإعلان التوصل إلى اتفاق سلام بين أرمينيا وأذربيجان
أسعار النفط تستقر مع خسائر أسبوعية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح مع أتربة على عدة مناطق
بيع صقرين بـ 180 ألف ريال في الليلة الأولى لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
لا زالت تركيا تتهاوى بسبب أفعال رئيسها رجب طيب أردوغان، والذي لا يخفى على أحد دعمه للجماعات الإرهابية ومنهم داعش والإخوان المسلمون، في محاولة فاشلة لبسط نفوذ مزعوم على بعض الدول.
وكانت آخر فضائح النظام التركي هي وجود دواعش وإرهابيين يستقبلون السياح في تركيا، فبدلًا من أن يتم الترحيب بهم بالورود يتم ترهيبهم بالسلاح وسرقتهم أو ربما خطفهم وقتلهم، وسط تجاهل واضح من الشرطة التركية!
وقال عمر المطيري: إن الرئيس التركي ترك مصالح الشعب وتسبب في خسائر فادحة في الاقتصاد والسبب دعمه العلني لهذه الجماعة الإرهابية.
ورأى سعيد العمري أن ما يفعله أردوغان من دسائس ضد المملكة والحرب عليها إعلاميًّا ينعكس على الأتراك لذلك يتعرض السعوديون للتهديد بالسلاح والخطف والسرقة، وأحيانًا للقتل.
وأكد نايف الزويد أنه لولا أردوغان لما شاهدنا داعش بهذا الانتشار وهذه القوة في سوريا.
أما عبدالله فأوضح أن هناك صفقات متبادلة بين تركيا وبعض الجهات مقابل أن يحارب الدواعش الأكراد.
وحذر الشهري من أن تركيا وعصابات الإجرام المدعومة من أردوغان تجعل السياح السعوديين على شفير الخطر.
وشدد فيصل على أن تركيا أصبحت مسرحًا لجرائم داعش وملجأ لهم، وذهاب السعوديين إلى هناك يعرضهم للخطر والجرائم والإرهاب.
ولخص كاريكاتير متداول الوضع في تركيا الآن، صورة تبين يدًا تحمل الورود وأخرى تحمل السكين والتهديد، ليظل التحذير مستمرًّا: لا تذهبوا إلى تركيا؛ فالدواعش في استقبالكم!