أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
تصدّرت الصورة الرئيسية لقمة مجموعة العشرين، والتي تُعرف باسم “صورة العائلة”، وسائل الإعلام الدولية في مختلف أنحاء العالم، خاصة وأنها توضح بشكل رئيسي الأهمية والتقدير الذي يتمتّع به ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والمملكة .
وجاء موقع الأمير محمد بن سلمان في مُقدمة الصورة يتوسّط رئيس الحكومة اليابانية شينزو آبي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مشهد أوضح للعالم المكانة التي تتمتّع بها المملكة في المحافل الدولية، لاسيما وأنها ستستضيف النسخة القادمة من قمة العشرين.
ووفقًا لما تداولته حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن الصورة التنظيمية لمواقع زعماء القمة، والتي تظهر لكل منهم موقعه بالتحديد في الصورة، وضعت ولي العهد في المقدمة بجوار آبي وترامب، إلا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لم يلتزم بموقعه في الصورة.
وكان المفترض أن يقف أردوغان في الجزء الأيمن من الصف الأول، وتحديدًا في الوسط بين الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي إن ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، إلا أنه انتقل ليكون محل الرئيس الصيني شي جين بينج، والذي كان من المفترض أن يقف بجوار نظيره الأمريكي.
واختلف المتابعون على مواقع التواصل الاجتماعي في تفسير هذا التغير، حيث رأى البعض أن الرئيس التركي هو مَن أراد تغيير موقعه ليقف بجوار ترامب، في محاولة لاحتواء الأزمات التي ألمت ببلاده في أعقاب فرض الولايات المتحدة سلسلة من العقوبات الاقتصادية القاسية ضد أنقرة، في حين فسّر البعض ذلك بأن هناك إشكالية تتعلق بموقع الرئيس الصيني، والذي فضّل الوقوف في موقع آخر وليس بجوار ترامب كما هو مفترض.
