صقور المحترفين تتنافس على جوائز كأس نادي الصقور السعودي 2025 في رابع أيامه
الشؤون الإسلامية: 29 ألف مستفيد من برنامج “تحصين وأمان” بمكة المكرمة
هيئة فنون الطهي تطلق مهرجان “الوليمة” للاحتفاء بتراث المذاق السعودي الأصيل
308 صقور تتنافس بأشواط الملاك في ثالث أيام كأس نادي الصقور السعودي 2025
النصر يقسو علي استقلال دوشنبه برباعية نظيفة
محافظ الأحساء يستقبل رئيس اللجنة الوطنية للتطوير العقاري باتحاد الغرف السعودية
“كأس نادي الصقور السعودي 2025” تعيد الصقارين السابقين لممارسة هوايتهم والفوز بالجوائز
أمطار ورياح نشطة على محافظة الجموم
“إنفاذ” يشرف على 72 مزادًا عقاريًا لبيع 940 أصلًا في مختلف المناطق
السعودية وإيطاليا يعزّزان تعاونهما مع UNIDO لتطوير سلاسل إمداد القهوة
أكد المختص في شؤون التعليم محمد الزارع أنه سيتم بدء العمل بـ لائحة الوظائف التعليمية الجديدة بعد 180 يومًا من تاريخ نشرها أي بعد استحقاق المعلم للعلاوة السنوية.
وأوضح الزارع أن هذا يعني أن أي معلم ينتظر القفزة سيحصل عليها اعتبارًا من 1-1-2020 و بذلك سيسكن على الرتبة لأقرب راتب بعد حصوله على القفزة.
وأضاف أن وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ سيعقد بمشاركة وزير الخدمة المدنية ورئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب مؤتمرًا صحافيًا سينقل عبر قناة الإخبارية يوم غد الخميس في تمام الساعة الثانية والنصف ظهرًا لاستعراض مضامين لائحة الوظائف التعليمية الجديدة وسلم الرواتب الجديد لشاغلي الوظائف التعليمية.
وأصدرت وزارة التعليم، مساء أمس الثلاثاء، لائحة الوظائف التعليمية، حيث يمكن الاطلاع على اللائحة كاملةً على الرابط هنا
وبحسب وزير التعليم، حمد آل الشيخ، تعد لائحة الوظائف التعليمية عنصرًا رئيسًا من عناصر تطويرية عدة تعمل وزارة التعليم على تنفيذها بشراكات تكاملية مع الجهات الحكومية الأخرى ذات العلاقة، لتطوير منظومة التعليم العام في المملكة؛ ببناء نظام تعليمي يسهم في دفع عجلة الاقتصاد، ويمكّن الأجيال من المعارف والمهارات، ويتيح فرص الإبداع والابتكار وتطوير المواهب، وبناء الشخصية، ويعزّز دور المعلم ويرفع تأهيله”.
وقال آل الشيخ: إن لائحة الوظائف التعليمية جزء من منظومة التطوير التي عملت وتعمل وزارة التعليم على إعدادها وتنفيذها، وتشمل العديد من المبادرات والمشروعات الهادفة إلى تطوير قطاع التعليمي، بالتركيز على التطوير المهني والشخصي للمعلمين من أجل رفع قدراتهم على التدريس والقيادة، وإعداد رحلة تعلم شخصية للطاقم التعليمي بهدف رفع قدراتهم على التأقلم مع التحول في التعليم.