السعودية تُدين وتستنكر الهجوم الانتحاري على قاعدة زيرو دمايو في مقديشو
6 إرشادات للقيادة أثناء موجات الغبار
تسجيل ولادة 74 حيوانًا بريًا في محمية الملك خالد
قاصد الحرمين الشريفين.. مبادرة إثرائية لرحلة ضيوف الرحمن في موسم الحج
صندوق الاستثمارات العامة يفتتح مكتبًا جديدًا لشركة تابعة في باريس
للعام السابع.. طريق مكة تحظى بشرف خدمة أكثر من مليون مستفيد من ضيوف الرحمن
حرس الحدود ينقذ 10 مقيمين بعد جنوح واسطتهم البحرية في مكة المكرمة
10 فرص استثمارية متنوعة في الخفجي
وزارة الداخلية تدعو للإبلاغ عن كل من ينقل أو يحاول نقل مخالفي أنظمة وتعليمات الحج
الملك سلمان يوجه باستضافة 1000 حاج وحاجة من ذوي الشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينيين على نفقته الخاصة
ارتفعت أسعار النفط اليوم الثلاثاء وسط استمرار المخاوف حيال تعطل محتمل في الإمدادات بالشرق الأوسط، لكن توقعات ضعف الطلب بشكل عام كبحت المكاسب، مدعومة بتعهد من وكالة الطاقة الدولية باتخاذ إجراءات سريعة للإبقاء على إمدادات كافية بسوق النفط العالمية.
وبحلول الساعة 0542 بتوقيت جرينتش، صعدت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنتاً أو 0.19 بالمئة إلى 63.38 دولار للبرميل. وارتفع خام القياس العالمي أكثر من واحد بالمئة في الجلسة السابقة بعد احتجاز إيران لنقالة بريطانية الأسبوع الماضي، مما أذكى المخاوف من تعطيل الإمدادات من منطقة الخليج الغنية بالنفط.
وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط سبعة سنتات إلى 56.29 دولار للبرميل.
وقالت وكالة الطاقة الدولية إنها تراقب التطورات في مضيق هرمز عن كثب، إذ لا تزال العلاقات بين إيران وبريطانيا متوترةً.
وقالت “الوكالة مستعدة للتحرك بسرعة وحسم في حالة حدوث تعطل بما يكفل استمرار تلقي الأسواق العالمية إمدادات كافية” مضيفة أن المدير التنفيذي فاتح بيرول أجرى محادثات مع حكومات أعضاء الوكالة والدول الشريكة ودول أخرى.
وقالت الوكالة، في بيان، إن الإمدادات بسوق النفط جيدة في الوقت الحالي، إذ فاق إنتاج النفط الطلب في النصف الأول من 2019، مما دفع المخزونات العالمية للارتفاع 900 ألف برميل يوميا.
يأتي ذلك في مقابل خفض منتجي منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجين من خارجها، بينهم روسيا، الإمدادات منذ بداية العام لدعم الأسعار.
والتعطل المحتمل في الإمدادات بالشرق الأوسط يأتي وسط تراجع كبير في معنويات السوق في الأيام الأخيرة، إذ تعتري نظرة المراهنة على انخفاض الأسعار كلاًّ من صناديق التحوط والمنتجين والتجار على خلفية ما يرونه ضعفاً في الطلب العالمي.