“السجل العقاري” يبدأ تسجيل 533,672 قطعة عقارية في 4 مناطق
هجوم احتيالي يستهدف حسابات واتساب
المرور يطرح مزاد اللوحات المُميزة عبر أبشر
هيئة الأدب والنشر والترجمة تختتم فعاليات معرض جدة للكتاب 2025
الشمس تتعامد على معابد الكرنك بمصر معلنة بداية فصل الشتاء
جدول دروس الحصص للأسبوع الـ 17 عبر قنوات عين ومدرستي
نصائح للحماية من لسعة البرد
هل نشاطم وسجلك الرقمي يؤهلك لدخول أمريكا؟
العُلا تحتفي بفعالية “الطنطورة” ضمن تقليد ثقافي سنوي غدًا
آرسنال يفوز على إفرتون ويستعيد صدارة الدوري الإنجليزي
واصلت مبادرة طريق مكة عملها وتقديم خدماتها لوفود الحجاج التونسيين المغادرين عبر مطار تونس قرطاج الدولي في العاصمة التونسية، حيث قدم الفريق العامل ضمن مبادرة طريق مكة خدماته لنحو 5400 حاج تونسي حتى الآن، من خلال تسهيل إجراءات سفر الحجاج إلى المملكة العربية السعودية لأداء مناسك حج هذا العام.
وأثنى الحجاج التونسيون المغادرون، على هذه المبادرة التي وضعتها حكومة خادم الحرمين الشريفين لخدمة حجاج بيت الله الحرام، معربين في تصريح لوكالة الأنباء السعودية “واس” عن سعادتهم بالأخبار التي وصلتهم ممن سبقهم من الحجاج التونسيين إلى المملكة، اللذين عبروا عن فرحتهم بالأريحية التي وجدوها في مطارات الوصول بالمملكة، ومرونة الإجراءات هناك، والتي لم تستمر إلا دقائق معدودة.
من جهته، أكد مشرف فريق مبادرة طريق مكة في مطار تونس قرطاج الدولي، المقدم محمد العتيبي، نجاح مبادرة طريق مكة، المطبقة لأول مرة في تونس هذا العام مع مواصلتها لليوم الخامس عشر على التوالي تقديم خدماتها للحجاج التونسيين، مشيرًا إلى أن المبادرة قدمت خدماتها لقرابة خمسة آلاف حاج تونسي، أتمت إجراءات سفرهم بكل يسر وسهوله بداية من إصدار تأشيرات الدخول إلى المملكة، مرورًا بمنظومة من التسهيلات في إجراءات الجمارك والجوازات، إضافة إلى تيسير المتطلبات الصحية وتنظيم ونقل الأمتعة إلى سكن الحجاج، ومن ثم التوجه مباشرة إلى مقر إقامتهم دون الخضوع للإجراءات الروتينية في المطار.
وقال العتيبي: “إن اللجنه الإشرافيه لمبادرة طريق مكه وفرت كامل التجهيزات البشرية والفنية من أجل استقبال حجاج بيت الله الحرام قبيل صعودهم الطائرات لفحص وثائق سفرهم وتسجيل بيانات دخولهم بالحاسب الآلي للإسهام في توجههم بإذن الله تعالى- فور وصولهم مطارات المملكة إلى مواقع إقامتهم”، متمنيًا لهم أن يؤدوا مناسكهم بكل يسر وراحه واطمئنان وأن يعودوا إلى بلادهم سالمين.
