ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
كشفت جماعات حماية البيئة والباحثون، عن الأسباب الرئيسية لكارثة حرائق الأمازون، حيث أكدت أنها كانت كلها تقريبًا من قِبل البشر، حيث يرغب مربو الماشية في قطع الأشجار والاستيلاء على الأرض.
وقال المعهد الوطني البرازيلي لأبحاث الفضاء، إنه منذ بداية 2019 وحتى الآن كان هناك 72،843 حريقاً في البلاد، بزيادة 80% مقارنة بنفس الفترة الزمنية في عام 2018؛ أكثر من نصف تلك الحرائق كانت في الأمازون.
وأوضح كريستيان بويرير من مجموعة أمازون ووتش غير الهادفة للربح خلال حواره مع شبكة CNN، أن الأمازون غابة مطيرة رطبة، ومن الصعب، حتى أثناء فترات الجفاف، أن تشتعل فيها النيران.
وكان الرئيس البرازيلي جائير بولسونارو قد وعد خلال حملته، بأنه سيفتح منطقة الأمازون أمام الأعمال التجارية، ومنذ ذلك الحين خفض ميزانية وكالة إنقاذ البيئة.
ويرى دعاة حماية البيئة أن سياساته تشجع أصحاب المزارع وقطع الأشجار على حرق الأرض دون خوف من الوقوع في مشكلة.
ومن جانبها، قالت الحكومة إن ضربات الصواعق هي أحد أسباب الحرائق، كما زعم بولسونارو أن الحرائق بدأت من قبل دعاة حماية البيئة لإظهاره بصورة سيئة.
وتنتج غابة الأمازون حوالي 20% من الأوكسجين في العالم، وقال الصندوق العالمي للحياة البرية إنه إذا تضررت بشكل لا يمكن إصلاحه، فقد تبدأ الأمازون في انبعاث الكربون، مما يجعل تغير المناخ أسوأ.