سلمان للإغاثة يسلّم الفصول البديلة لتعزيز التعليم بحضرموت
بدعم سعودي.. إطلاق المتحف الافتراضي للقطع المسروقة
“الهوية السياحية” تعزز تنمية القطاع السياحي لـ المدينة المنورة وريادتها عالميًا
بدء دخول أفواج الإبل والماشية لمناطق الرعي بمحمية الإمام تركي
فنون العمارة والتصميم تعقد شراكات استراتيجية مع “إعمار السعودية” و”بيتونيا”
زراعة البن في جازان.. إرث متأصل ومستقبل مشرق
شركة التصنيف الإعلامية والهيئة الملكية لمدينة الرياض يوقعان اتفاقية “الحي الإبداعي”
أمانة جدة تستعيد أكثر من 15 مليون متر مربع من الأراضي الحكومية
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11529 نقطة
تكريم السعودية بجائزة أممية تقديرًا لجهودها في مكافحة الأمراض غير السارية
جهود الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء لإعادة منهج الوسطية والاعتدال للمملكة أشاد بها العالم أجمع، وباتت مثلاً في تحقيق السلام والوئام واللحمة الوطنية في مملكة الإنسانية.
ونتطرق في هذا التقرير لبعض من أقوال الأمير في دعم منهج الوسطية والاعتدال والتأكيد أنه لا مكان في المملكة لأي غلو أو فكر متطرف، وكذلك التأكيد على رفض أي محاولة استغلال للتغييرات التي تشهدها المملكة للترويج لأي أفكار لا تناسب قيم وتعاليم المملكة ومبادئ الدين الحنيف وأخلاق المجتمع.
دين الوسطية والاعتدال
كان ولي العهد قد أكد في سبتمبر الماضي، خلال الاحتفال بالذكرى الـ88 لتأسيس المملكة، على إرساء مبادئ الشفافية والعدالة لتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد، لافتاً إلى تشرف المملكة بخدمة الحرمين الشريفين، ورعاية الحجاج والمعتمرين والزوار.
وقال إن السعودية متمسكة بثوابت الدين الحنيف دين الوسطية والاعتدال، ومحاربة بلا هوادة التطرف والإرهاب.
ثوابت الدين الحنيف
وتابع: “وطننا الغالي الذي انطلق منه الإسلام وأضيئت منه أنوار النبوة، سيظل متمسكاً بثوابت الدين الحنيف دين الوسطية والاعتدال، ومحارباً بلا هوادة التطرف والإرهاب وفقاً لما أكده خادم الحرمين الشريفين عندما قال إنه: لا مكان بيننا لمتطرف يرى الاعتدال انحلالاً ويستغل عقيدتنا السمحة لتحقيق أهدافه، ولا مكان لمنحل يرى في حربنا على التطرف وسيلة لنشر الانحلال واستغلال يسر الدين لتحقيق أهدافه”.
وأكد ولي العهد حينها أنه لن يُسمح لأحد، أياً كان، أن يعتدي على سيادة وطننا أو يعبث بأمنه، مشيداً بجهود أبناء وطننا المعطاء في كل الميادين، وفي مقدمتهم جنود الوطن وحماة أمنه الذين سطروا أروع الملاحم البطولية للذود عن الدين وحياض الوطن، داعياً الله سبحانه للشهداء بالرحمة والمغفرة وللمصابين بالشفاء.