الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع ومؤشر داو جونز يحقق مكاسب للأسبوع الثامن على التوالي تردد قناة SSC الناقلة لـ مباراة الشباب ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد خسارة الاتحاد ضد الاتفاق بخماسية حساب المواطن الشروط اللازمة لتسجيل المتزوجات.. تعرف عليها الوحدة يحقق فوزًا ثمينًا على الخليج بثنائية الاتفاق يقسو على الاتحاد بخماسية أمام أنظار عشاقه في جدة أبل تعتذر عن إعلان آيباد برو المثير للجدل.. تعرف على السبب السياحة في معرض السفر العربي.. 40 مذكرة وشراكة وجائزة أفضل منصة أعمال سبب غياب المعيوف وجوتا والشنقيطي عن مباراة الاتحاد ضد الاتفاق حساب الاتفاق يسخر من خسارة الاتحاد: “بص على اللوحة” !
رد الكاتب فهد عامر الأحمدي، على الكاتب والأكاديمي أحمد الفراج الذي قال: إن من حسنات تطبيق تويتر أنه كشف ضحالة وهشاشة من كانت منابر الإعلام التقليدي تقدمهم كأصحاب فكر ومثقفين وكُتّاب ونُقّاد، إذ عرَّاهم تويتر، وأزال المكياج عنهم، وكشف حقيقة فكرهم الضحل وحتى أخلاقيات بعضهم المزيّفة، ولهذا سبق أن أطلق على تويتر اسم “الكاشف”.
وقال الأحمدي: إنه يعتقد أنه من الظلم الحكم على عمق أو ضحالة الأفكار من خلال مساحة التغريد المحدودة في تويتر.. أين الكتب والأبحاث والدراسات الأكاديمية في تقرير أمر كهذا والفصل بين “الضحل” و”العميق”.
ورأى أن الهدف من إنشاء تويتر هو إبداء الرأي ضمن مساحة محدودة جدًّا، وهو رائع في هذا المجال، ويملك لهذا السبب جمهورًا يختلف عن منصات التواصل الأخرى الأكثر انتشارًا خارج السعودية كالفيسبوك، مشيرًا إلى أن مشكلة المثقفين والأدباء أن تويتر ليس بحثًا أو كتابًا أو حتى مقالة من 500 كلمة، ولهذا السبب لا يجيدون التعامل معه، ولا قول كل شيء من خلاله، وأصبح معظمهم مثل سمكة كبيرة علقت داخل حوض صغير.
وأردف الكاتب: وفي المقابل يمكن للصغار المناورة داخل تويتر بمهارة؛ لأن محدوديته لا تكشف قليل الزاد وهزيل المعرفة والكتابة فيه لا تقارن بطول النفس الذي يحتاجه التأليف والبحث والكتابة التقليدية.. والقراءة العميقة.. باختصار، لا أنصح بالحكم على أدبائنا ومثقفينا من خلال تويتر، وإلا سيظهر من يحكم عليهم أيضًا من خلال الفيسبوك وإنستجرام والسناب شات، وفي المقابل، لا أنصح بالحكم على جماهير تويتر من خلال ثقافة البحث والقراءة العميقة.