قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
وفاة 26 فلسطينيًا خلال 24 ساعة جراء الجوع والحرمان من العلاج في قطاع غزة
القبض على قطة حاولت إدخال المخدرات إلى سجن في كوستاريكا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب الأرجنتين
ارتفعت أسهم بورصة توقعات المعلمين والمعلمات بعدما بشَّرهم وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، بحزمة جديدة من المحفزات.
وتصدر وسم وزير التعليم الترند السعودي، حيث احتشد بمطالب وتعليقات المعلمين على تصريحات الوزير التي أكد فيها أن هناك حزمة من المحفزات قادمة للمعلمين والمعلمات سيعلن عنها في حينها، مؤكداً حرصه الشديد عليهم لأنهم أساس البناء للتعليم ورقيه وبيدهم أغلى أمانة (فلذات الأكباد) وهم مؤتمنون على ذلك ويستحقون الكثير.
في البداية قال عبدالهادي بن صبح: أنا متأكد أن هذا الوزير يريد الخير للعملية التعليمية ولكن الوزارة سيطرت عليها عقول يصعب تجاوزها بسهولة.
أما عبدالرحمن القشمعي فقال: لا يزال في الأمة خير كثير، يناضل عن الحق ويدفع الباطل.
بدوره قال “أبوخالد”: شخصياً أرى في هذا التصريح شفافية وإيضاحاً للكثير من السلبيات التي كان يعج بها الميدان التعليمي.
من جانبه قال عبدالرحمن الشهري: وزير التعليم يبشر المعلمين والمعلمات بحزمة محفزات قريباً، ويؤكد: “فوجئت بفروقات العلاوة.. وعاتبت النائب، والوكيل، والمتحدث”.
وكان وزير التعليم لفت أمس إلى أنه حرص على تكليف فرق عمل لإنجاز هيكلة الوزارة وإدارات التعليم بشكل عملي منظم ومتقن، وتم تنفيذه في شهرين وأقر من مجلس الوزراء وسيخضع للتقييم بعد عامين.
وتحدث وزير التعليم بكل شفافية عن منظومة العمل وورش العصف الذهني، التي تدار في أروقة الوزارة ولم تظهر للإعلام مؤكداً حرصه على أن الأفعال تسبق الأقوال.