ضبط مخالفين بحوزتهم كائنات فطرية بحرية مهددة بالانقراض محظور صيدها
أزمة التأشيرات.. غوغل وأبل تحذران موظفيهما من السفر خارج أمريكا
توضيح مهم من حساب المواطن بشأن عقد الإيجار الساري بمنصة ايجار
البلديات والإسكان تصدر الاشتراطات البلدية الخاصة بالمباني التعليمية الأهلية
التجارة: استدعاء مجموعة أثقال قابلة للتعديل BowFlex
فتح باب القبول المباشر في الكلية التقنية بمنطقة الباحة
القبض على 11 يمنيًا هربوا 180 كجم من القات المخدر بجازان
اختفاء 16 ملفًا من قضية إبستين من موقع “العدل” الأمريكية
التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
نجح الملياردير الأشهر في العالم بيل غيتس، مؤسس شركة مايكروسوفت الأمريكية، في تكوين ثروة طائلة تتجاوز حاليًّا مستوى الـ116 مليار دولار، لكن الأهم من ذلك أنه استطاع أن يواصل تنمية هذه الثروة وأن يضيف لها أكثر من 17 مليار دولار خلال العام الحالي وحده.
ولفت النجاح الكبير والمستمر منذ سنوات لبيل غيتس الكثيرين من أجل متابعة أعماله واستثماراته وكيفية إدارتها، خاصة أنه استطاع بمفرده أن يكوّن هذه الثروة دون أن يرث منها شيئًا، أما مصدرها الأساس فكان من شركة “مايكروسوفت” التي تواجه منافسين عمالقة في السوق الأمريكي والعالمي، مما يهدد وجودها وصدارتها، ورغم ذلك فإن بيل غيتس يظل متربعًا على عرش أثرى أثرياء العالم بهذه الثروة المليارية.
وبحسب تقرير لوكالة “بلومبيرغ” الأمريكية المتخصصة بأخبار الاقتصاد، فإن ثروة بيل غيتس بلغت حتى يوم الاثنين الماضي 116 مليار دولار، ومن بينها أصول بقيمة 60 مليارًا.
وقال غيتس في مقابلة مع “بلومبيرغ” بحسب “العربية”: إن “الإستراتيجية التي أستخدمها في استثماراتي بسيطة، وهي أن أكثر من 60% منها عبارة عن أسهم”.
وأشارت “بلومبيرغ” إلى أن الاحتفاظ بهذه الكمية من الأسهم هو الذي ساعده على تنمية صافي ثروته خلال العام الحالي بأن يضيف إليها أكثر من 17 مليار دولار، لتصل حاليًّا إلى 106 مليارات دولار، ويحتل المرتبة الثانية عالميًّا من حيث الأغنى بعد جيف بيزوس، الشخص الوحيد الذي يتجاوز غيتس حاليًّا.
وحول موقفه من الضريبة على الثروة التي تثير جدلًا في الولايات المتحدة حاليًّا بسبب أنها قد تطال شريحة الأثرياء دون غيرهم، يقول غيتس: “أشك أن الولايات المتحدة ستقوم بفرض ضريبة على الثروة، لكنني لن أعارضها، وأقرب شيء لدينا هو ضريبة العقارات، وقد كنت مؤيدًا بشدة للعودة إلى مستوى 55% بهذه الضريبة التي كان معمولًا بها قبل بضعة عقود”.