زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
استعرضت الأكاديمية والناشطة الحقوقية اليمنية أروي الخطابي اليوم أمام مجلس حقوق الإنسان في جنيف ، الدور الذي تقوم به اللجنة الوطنية اليمنية للتحقيق في إدعاءات انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن منذ يناير 2011 ، حيث قامت بإصدار تقاريرها الموضوعية بصورة دورية وحققت في العديد من الانتهاكات أهمها؛ استهداف المدنيين وتجنيد الأطفال وزرع الألغام واستهداف الطواقم الطبية والمنشات الصحية والاعيان الثقافية وتفجير المنازل والتهجير القسري للمدنيين ، داعية المجلس لتسهيل عمل اللجنة والتعاون معها وتمكين أعضائها من الوصول إلى جميع الضحايا وكافة المناطق.
وأكدت الخطابي أن فريق الخبراء البارزين تعرض لنفس الإشكاليات التي واجهتها كل المنظمات الدولية والوطنية التي سبقتها من تضليلها من قبل الميليشيا الحوثية المدعومة من إيران ، ومحاولة عرقلة عملها وتغليب الجانب الدعائي على أسس التحقيق الموثقة، وبالرغم من تزويد عدد من منظمات المجتمع المدني المحلية فريق الخبراء بتقارير موثقة عن هذه الانتهاكات، إلا أنه جرى تجاهلها، ولم تعتمد إلا على بيانات وتوصيات منظمات من لون واحد.
وطالبت المجلس بدعم قدرات منظمات المجتمع المدني واللجنة الوطنية باليمن من منطلق أن الآليات الوطنية تبقى دائماً وأبداً لها الأولوية ومقدمة على الآليات الدولية الأخرى.