شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
نفت الهيئة العامة للرياضة، برئاسة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، ما جاء على لسان سامي الجابر نجم الهلال السابق بأن هيئة الرياضة طلبت تقريرًا حول أموال لم تُدقق خلال فترة رئاسته للزعيم.
وردت هيئة الرياضة قائلة: إشارة إلى حديث سامي الجابر عبر حسابه في تويتر حول رفع شركات التدقيق المالية تقارير خاصة بالهلال إبان رئاسته وتحديدًا وجود مبلغ 170 مليون ريال غير مدققة، وأن هذه الشركات قد أنهت أعمالها على حد قوله.
وأضافت الهيئة: وعليه فإن الهيئة العامة للرياضة تود الإيضاح بأنها عملت منذ ذلك الحين على مراجعة كاملة ودقيقة لكافة التقارير التي لديها بخصوص هذا الأمر، واتضح أنها لم يُسبق أن رُفع لها أي تقرير مالي بهذا الخصوص خلال فترة رئاسة سامي الجابر للهلال.
وقال الجابر عبر حسابه في تويتر في وقت سابق حول الـ170 مليون ريال: فيما يتعلق بموضوع الـ١٧٠ مليون أوضح التالي، الموضوع طرح في برنامج تلفزيوني تم فيه استضافة المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الرياضة السابق وكنت متواجدًا في نفس البرنامج، وكان مطلوب من جميع رؤساء الأندية التدقيق في جميع القوائم المالية ورفعها بشكل عاجل لهيئة الرياضة.
وأضاف الجابر: قبل انطلاق البرنامج التلفزيوني كنت في حديث جانبي تحت الهواء مع المستشار الذي عاتبني بقوله: سامي تأخرتم علينا بالقوائم المالية، أغلب الأندية قدمتها (خلصونا).
وواصل سامي الجابر تغريداته قائلًا: أجبت معاليه وقتها نحتاج وقتًا أكثر بسبب وجود مبلغ (170) مليونًا لم يدقق بشكل رسمي وتخاطبنا مع شركتين للعمل بشكل متوازٍ للانتهاء من التدقيق والرفع لهيئة الرياضة، خلال البرنامج ذكر معاليه المعلومة أنني قلت هناك 170 مليونًا لم نجد لها أي قوائم مالية مدققة، وهذا الكلام حدث فعلًا.