تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
الذهب يرتفع عند مستوى قياسي جديد
معظمهم أطفال.. مصرع 15 شخصًا غرقًا في غانا
أمطار وسيول وصواعق رعدية على منطقة جازان
وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس, برنامجين تنفيذيين لعلاج الجرحى والمصابين اليمنيين في أحداث عدن الأخيرة بالشراكة مع عدد من مستشفيات القطاع الخاص في محافظة عدن.
ووقّع العقدين مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز، والتي يتم بموجبها تقديم الرعاية الصحية والطبية للمستهدفين.
وأوضح مدير إدارة المساعدات الطبية والبيئية بالمركز الدكتور عبدالله بن صالح المعلم في تصريح صحفي أنه ضمن مبادرة “استجابة ” التي أطلقها المركز ، وإنفاذًا للتوجيهات الكريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – لعلاج جرحى الأحداث الأخيرة في كل من عدن وأبين في شهر أغسطس الماضي، للتخفيف من آلامهم ومعاناتهم حسب ما تقتضيه حالتهم الصحية، بالتعاون مع وزارة الصحة والسكان اليمنية، فقد وقع المركز اليوم برنامجين تنفيذيين لعلاج الجرحى والمصابين اليمنيين داخل اليمن بقيمة 320,000 ألف دولار أمريكي، بالشراكة مع مجموعة مستشفيات البريهي الدولية بفرعيها “عدن” ومستشفى صابر بمحافظة عدن.
وأشار المعلم إلى أنه سيتم من خلال هذه البرامج تقديم الرعاية الطبية اللازمة للجرحى والمصابين اليمنيين داخل اليمن وفق المعايير الطبية لعدد 50 جريحًا لكل مستشفى بمحافظة عدن، ويصبح إجمالي التعاقد الحالي لعدد 100 جريح ومصاب، مبينًا أن هذه الاتفاقيات ساعدت القطاع الصحي بتقديم خدماته في اللحظات الأولى لوقوع الإصابة مما أسهم في الحد من مضاعفات الإصابة، وتفعيل نظام الإحالة الطبي، وتوطين الخدمات الصحية داخل اليمن، وتعزيز الاقتصاد اليمني.
و أكد الدكتور عبدالله المعلم حرص المركز على أن تشمل برامجه الصحية جميع الأشقاء اليمنيين في أنحاء الجمهورية اليمنية في جميع الأنشطة والتخصصات وفق الاحتياج الفعلي بالتنسيق مع الشركاء المحليين والدوليين.