القبض على مواطن انتحل صفة غير صحيحة بالرياض أمانة جدة تغلق معمل حلويات مخالفاً وتصادر 12 ألف كجم طيران ناس يطلق خطة توسعية ضخمة في السوق الإماراتي.. اعتباراً من سبتمبر 2024 80 موظفاً سعودياً في حفر الباطن بدون رواتب منذ 3 أشهر مطار الملك فهد الدولي بالدمام يحصل على أول ترخيص بيئي للتشغيل متحدث الأرصاد ينفي الإعلان عن أي وظائف ويحذر من الإعلانات المشبوهة أرباح تكافل الراجحي الفصلية تقفز لـ 111.4 مليون ريال بنسبة 81.7% أسعار العملات الأجنبية مقابل الريال اليوم الاثنين أسعار الذهب اليوم الاثنين في السعودية الأحساء والصمان الأعلى حرارة بـ40 مئوية والسودة وطريف الأدنى
رفض المتظاهرون اللبنانيون الإجراءات التقشفية التي أعلنها رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري معتبرين أن البيان الوزاري ” مضلل ويهدف لكسب الوقت”.
وأصدر المتظاهرون بيانًا أكدوا فيه استمرار المظاهرات لحين استقالة الحكومة بالكامل وتشكيل حكومة تكنوقراط مصغرة.
وفي الوقت الذي كان فيه رئيس الوزراء اللبناني يُلقي بيانه كان المتظاهرون يواصلون الرقص والاحتجاج دون أي اهتمام بما يقوله.
وكان سعد الحريري، أعلن اليوم، قرارات مجلس الوزراء للإجراءات الإصلاحية التي اقترحها على شركائه، إضافة إلى موازنة العام 2020، بعد خمسة أيام من تظاهرات كبيرة اجتاحت لبنان مطالبة برحيل الطبقة السياسية.
وقال الحريري في كلمة ألقاها إثر انتهاء جلسة لمجلس الوزراء أعطيت مهلة للشركاء في الحكومة للسير بالحد الأدنى من الإجراءات الضرورية والمطلوبة، هذه الإجراءات أُقرّت، منها في الموازنة التي أقررناها اليوم ومنها عبر إجراءات اتخذناها من خارج الموازنة”.
وأكد الحريري، قبيل انتهاء مهلة حددها لشركائه في الحكومة للموافقة على الإصلاحات، أن “الموازنة بعجز 0،6 في المئة وليس فيها ضرائب جديدة أو إضافية على الناس.
وأشار إلى إجراءات أخرى ضمنها خفض رواتب النواب والوزراء الحاليين والسابقين إلى النصف، كما فرض ضرائب إضافية على أرباح المصارف.
وكان مئات الآلاف من اللبنانيين قد خرجوا إلى الساحات في بيروت ومدن أخرى من شمال البلاد حتى جنوبها ضد القادة السياسيين من دون استثناء، في مشهد غير مألوف في لبنان.