نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
أقامت الإدارة العامة للتربية والتعليم في منطقة الحدود الشمالية، 14 ورشة لمعالجة السلوك وتقويمه ضمن فعاليات برنامج “رعاية السلوك وتقويمه” الذي تنظمه الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد، ويستمر 4 أيام وتشارك فيه 13 إدارة تعليمية على مستوى المملكة.
وأوضح مدير التوجيه والإرشاد في الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة الحدود الشمالية الدكتور عبدالله عواد الرويلي، أن البرنامج بدأت فعالياته يوم الاثنين بحضور قيادات التعليم، ومشاركين من 13 إدارة تعليمية على مستوى المملكة.
وأضاف “الرويلي” أن البرنامج يحتوي على عدد من الورش التعليمية مثل أدوار ومسؤوليات الأسرة والمدرسة في مجال رعاية السلوك، وحصر أبرز المشكلات المنعكسة على الطالب وآليات التصدي لها وعرض نماذج من الميدان لآليات التعامل مع المشكلات الطلابية المختلفة ودليل التربويين لرعاية السلوك وتقويمه “تطوير وتهيئة”، وصناعة التوعية، وتصميم نموذج للمدرسة المعززة للسلوك، وتصميم استمارة التميز السلوكي، ووضع إطار للسلوك على مستوى المرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية، والأساليب الحديثة في الترشيد الإعلامي والاستفادة من أدوار التقنية الحديثة وقنوات التواصل الاجتماعي في مجال رعاية السلوك وتقويمه وعروض وتجارب مميزة في تعديل السلوك ونموذج خطة الإطار العام للسلوك وتقويمه ” تصميم خارطة السلوك ” والإرشاد التعاوني وتحكيم مشروع العنف المدرسي ورؤية لتعزيز السلوك الإيجابي خلال مشاركة القطاعات المساندة.
وأشار “الرويلي”، إلى أن المملكة تشهد نهضة تنموية مستدامة شاملة في كل المجالات وعلى رأسها قطاع التربية والتعليم التي تجلت معانيها في مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، لافتاً أن وزارة التربية والتعليم بقيادة الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود، تولي اهتماماً بالغاً بالتدريب للعاملين في الميدان وذلك لرفع الكفاءة لا سيما مع الانفجار التقني والمعرفي وذلك لنقل وتبادل الخبرات التربوية للعاملين في الميدان.