السعودية تختتم مشاركتها في معرض “أرتيجانو آن فييرا” بمدينة ميلانو الإيطالية
الدولار يستقر قرب أدنى مستوى له
هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تحصل على اعتمادٍ الجمعية الدولية للسماء المظلمة
مساند.. رحلة خدمة موحدة تحكمها المعلومة وتدعم وضوح العلاقة
رئيس مجلس السيادة الانتقالي بجمهورية السودان يصل إلى الرياض
القبض على مواطن لترويجه 54 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
الإحصاء: 1.9% نسبة التضخم في المملكة
تنبيه من رياح نشطة على نجران
وظائف شاغرة لدى مجموعة العليان
وظائف شاغرة في شركة الخزف
صعد زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، من لهجة انتقاده للمسؤولين في العراق داعين من وصفهم بـ”المسؤولين الفاسدين” إلى الاستقالة قبل أن يقالوا.
وعبر منشور على صفحته الرسمية في موقع فيسبوك قال الصدر: إذا لم تكن المظاهرات برأي البعض حلًّا ولا الاعتصامات ولا الإضرابات حلًّا فهل (التمسك بالسلطة) حل، بينما لا قدرة لها على إنهاء معاناة الشعب وتخليصه من الفاسدين وتوفير العيش الكريم له.
وتابع الصدر: إذا لم تستطع السلطة أن ترمم ما أفسده سلفهم فلا خير فيهم ولا بسلفهم، وإذا أردتم من الشعب أن لا يَقتُل ولا يَحرِق- وهو المتعين- فيا أيها الفاسدون كفوا أيديكم عنهم وكفاكم قمعًا وظلمًا وتفريقًا.
وأضاف الزعيم الشيعي: إنما هم ثلة أرادوا الكرامة وأرادوا العيش الرغيد وأرادوا وطنًا بلا فساد ولا مفسدين… أفبالنار يدفعون أم بالحسنى والخير يجازون.. هم ثلة قد نجحت وبامتياز بالضغط على الفاسدين فأجبروهم على التراجع ومحاولة الإصلاح… أفلا تعينهم يا رئيس الوزراء لكي تكمل ما تدعيه من مشروع الإصلاح؟!
وقال الصدر: كفى… لكي لا ينزلق العراق في أتون الفتنة والحرب الأهلية فينتهي كل شيء ويتحكم في البلاد والعباد كل فاسد وكل غريب، وإني إن كنت متهمًا بركوب الموج كما وإنني حاولت الإصلاح سابقًا… فاليوم تقع المسؤولية على كبار الشعب وحكمائهم لدرء الفتنة فورًا… وإلا فلات حين مندم.
وختم الصدر بقوله: استقيلوا قبل أن تُقالوا.. أو أصلحوا قبل أن تُزالوا.. وإلا فلات حين مناص.