القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
وظائف إدارية شاغرة لدى صندوق التنمية
سلمان للإغاثة يوزّع 565 حقيبة إيوائية في ريف دمشق
توضيح من التأمينات بشأن تعويض الأمومة
أسعار الفضة تسجل أعلى مستوياتها
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
الذهب يتجاوز 4100 دولار للأوقية لأول مرة
تفاعل مواطنون ومقيمون مع قرار وزير العمل والتنمية الاجتماعية، أحمد الراجحي، بشأن تحديد فترة العمل الليلي من الساعة 11 مساءً وحتى الساعة 6:00 صباحًا، في قرار يمنح العامل بعض المزايا والتعويضات ويستثني بعض الفئات من العمال من العمل في هذه الفترة، فيما يتم تطبيقه اعتبارًا من 1 يناير 2020م.
والمقصود بـ”العمل الليلي” هو من يتطلب أداء عمله ثلاث ساعات على الأقل خلال الفترة الليلية، وهو ما دفع البعض للتأكيد على ضرورة أن يكون العمل الليلي من 6 مساء حتى 6 صباحًا؛ لأن هذه أهم الأوقات لإنجاز العمال الخاصة في هذه الفترة والتفرغ للحياة الشخصية والأسرية.
وتساءل البعض هل يستحق العاملين على بند التشغيل الذاتي في المستشفيات بنظام المناوبات 12 ساعة للمناوبة، بدلًا ماليًّا مقابل العمل الليلي (المناوبة الليلية)، فيما تساءل آخرون هل يشمل من يعمل بنظام الورديات في المؤسسات الحكومية؟
وأكدوا أن العمل الليلي لا يختلف عن العمل بالنهار خاصة بالجهات المختصة التي يتطلب العمل على مدار الساعة 24 ساعة، موضحين أن القرار يأتي كحل لفئة معينة من موظفين العمل الليلي فقط بسبب عدم وجود تنظيم سابق لهم، لكنه ليس حلًّا من حلول البطالة؛ لأن الوظائف الليلة قليلة جدًّا وتنحصر في بعض المنشآت لا جميعها.
ورأى البعض أن المعضلة ليست في العمل وساعاته، بل المشكلة في رواتب الموظفين، والعسكريين، والمدنيين، لأن الدخل أصبح ضعيفًا والأمن الوظيفي اليوم أصبح ليس مصدر دخل، كما أن العمل الليلي عامةً يسبب بعض المشكلات الصحية ويزيد معدلات الاكتئاب، بحسب قولهم.