أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر تونغا جنوب المحيط الهادئ
المتقدمة تعلن بدء تشغيل مصانع إنتاج البروبيلين في الجبيل
موجة حارة على الشرقية
التعرض للهواء الملوث يزيد خطر الإصابة بأورام الدماغ
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية 0.5%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
تشيلسي بطلًا لكأس العالم للأندية بثلاثية في باريس سان جيرمان
نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
دشن الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، أمير منطقة عسير مشروع العقبة الرابطة بين مركزي كحلا، وخشم عنقار، على الحد الجنوبي.
وأكد سموه أن الملك المؤسس رحمه الله لم يكن لديه فرق بين خشم عنقار الذي يبعد عن الحد الجنوبي 5 كيلومترات فقط، وبين حزم الجلاميد في أقصى شمال المملكة، مشيرًا إلى أن من يعتقد أن هناك أي فرق بين منطقة وأخرى من مناطق هذا الوطن الشامخ فهو لا يعرف ما هي المملكة، التي تكفل قادتها بضمان وتوفير الحياة الكريمة والتنمية العادلة المتوازنة لجميع أبنائها.
وأضاف أمير عسير: “واصل هذا النهج الذي أسسه الملك عبدالعزيز، من بعده ملوك أوفياء، بررة، مخلصون إلى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان”.
وشدد الأمير تركي بن طلال على أنه لن يسمح بوجود أي خلل في أي مشروع من مشاريع المنطقة، ولن يتسامح مع أي تقصير في تلك المشاريع سواء في التصميم أو التنفيذ أو الإشراف مشيرًا إلى أنه يوجد في حفل التدشين إضافة إلى قيادات المنطقة ورؤساء البلديات والأهالي، قرابة 177 مقاولًا في جميع المجالات والتخصصات، بعضهم ناجح وآخرون يحتاجون للدعم والبعض الآخر للأسف متعثر.
وأكد سموه بأنه سيطبق النظام بحذافيره على أي مقاول يتسبب في تأخير أي مشروع في منطقة عسير، أما المقاول الناجح فسيكرم وسيشار إليه.
وأوضح أمير عسير بأنه تم تشكيل لجنة مختصة لديها الصلاحيات النظامية اللازمة في متابعة تنفيذ جميع مشروعات المنطقة، وبإشراف مباشر من سموه، مختتمًا كلمته بتقديم الشكر والتقدير لقيادات وزارة النقل ممثلة بوزير النقل وفرع الوزارة بالمنطقة.
وأطلق الأمير تركي بن طلال في ختام كلمته خلال حفل التدشين اسم طريق العز على مشروع العقبة الرابط بين مركزي كحلا وخشم عنقار الذي وجه سموه بتنفيذه في 28-12-2018م بتكلفة تزيد على 30 مليون ريال ومدة تنفيذ تم إنجازها في 10 أشهر.