الخارجية الفرنسية: سنواصل مع السعودية حشد الدول للاعتراف بفلسطين
خطوات تقديم شكوى ضد مكتب استقدام عمالة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 290 سلة غذائية للنازحين من السويداء إلى درعا
أجواء الباحة الممطرة والضبابية ترسم مشهدًا سياحيًا ساحرًا
24 فرقة إسعافية تباشر عملها داخل الحرم المكي ليوم الجمعة
القبض على مواطن لترويجه 54 كيلو حشيش وأقراصًا مخدرة في جدة
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى الرقيب التجارية
وظائف شاغرة بمجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
حذر مسؤول سابق في إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، من عمليات الليزك التي يخضع لها الكثيرون لتصحيح بصرهم، داعيًا إلى وقف هذه الجراحات نهائيًّا، رغم أنه كان أحد من صوّتوا بالموافقة عليها في تسعينيات القرن الماضي.
وقال موريس واكسلر، وهو مستشار متقاعد من إدارة الأغذية والدواء: “لقد تجاهلنا بشكل أساسي البيانات المتعلقة بتشوهات الرؤية التي استمرت لسنوات. أعدت فحص الوثائق وقلت إن هذا ليس جيدًا”.
ورغم أن دراسة استقصائية أجرتها إدارة الأغذية والعقاقير وجدت أن أكثر من 95 بالمائة من المرضى الذين خضعوا للجراحة، كانوا راضين عن نتائج العملية التي وافق عليها المسؤولون الفدراليون عام 1998، فإن آخرين عانوا مضاعفات خطيرة، بحسب ما نقلت “سكاي نيوز”.
وقدّر واكسلر نسبة من تعرضوا للمضاعفات بعد الليزك، بين 10 و30 بالمائة، حسبما ذكر موقع “سي بي إس” الأمريكي.
وشدد واكسلر، على أنه “يجب حظر الإجراء تمامًا”، قائلًا: “لا يوجد شيء خاطئ في عيون الشخص الذي يذهب للحصول على الليزك، لديهم عيون صحية، ويمكنهم شراء النظارات”.
وتستخدم جراحة الليزك، نوعًا خاصًّا من الليزر، لإعادة تشكيل القرنية لتحسين “قوة تركيز العين”، وفقًا لإدارة الأغذية والعقاقير.
وتشير وكالة الصحة الفدرالية على موقعها الإلكتروني، إلى المخاطر والمضاعفات الصحية التي قد يتعرض لها من يخضعون للجراحة، ومن بينها فقدان البصر، ورؤية وهج أو هالات، والرؤية المزدوجة، بالإضافة إلى متلازمة العين الجافة الشديدة.