القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
موعد إيداع الدعم السكني
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة تم استخدامها
أوضح الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن تصميم قمة العشرين الذي نفذه المصمم السعودي الموهوب محمد الحواس كان نتيجة اعتكاف فني وعصف ذهني لعدة أيام جمع عدة مصممين موهوبين سعوديين تنافسوا على الإبداع، أي أنه صنع في المملكة العربية السعودية، وبعقول وأنامل سعودية، ولم تقدمه شركة تصميم أجنبية أو مصمم أجنبي مقابل أموال طائلة !
وأضاف السليمان، في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان (خيمة «سدو» الـ G20 !)، أن الفنان الحواس لم يمتلك مواهب فنية وحسب بل أضاف لها موهبة فكرية عندما أشار إلى أن خيام السدو رمزت دائما للضيافة والكرم، وأي رمزية للواقع تستقبل به السعودية ضيوفها على مدار عام كامل أفضل من رمز الضيافة والكرم المتأصل في مجتمعها !.. وإلى نص المقال:
تفاصيل ألوان السدو
تبرز تفاصيل ألوان «السدو» في شعار عام رئاسة السعودية لمجموعة العشرين رامزة للشخصية الصحراوية للإنسان السعودي، وهو نسيج بدوي تقليدي في شبه الجزيرة العربية أدرجته اليونسكو على التراث غير المادي للبشرية، حيث لم يكن يخلو بيت شعر في البادية أو طين في الحاضرة من وجود أعمال السدو المنسوجة من وبر الإبل وصوف الأغنام التي تستخدم في معظم شؤون الحياة !
تصميم الشعار جميل ويستحق ثناء وزير الثقافة والجمهور، وإن كان بالإمكان أن يكون أجمل بدمج أشكال أكثر تبرز التنوع الثقافي والجغرافي والبيئي الذي يميز البلاد السعودية !
موهبة فنية وفكرية
اللافت هنا أن التصميم الذي نفذه المصمم السعودي الموهوب محمد الحواس كان نتيجة اعتكاف فني وعصف ذهني لعدة أيام جمع عدة مصممين موهوبين سعوديين تنافسوا على الإبداع، أي أنه صنع في المملكة العربية السعودية، وبعقول وأنامل سعودية، ولم تقدمه شركة تصميم أجنبية أو مصمم أجنبي مقابل أموال طائلة !
الفنان الحواس لم يمتلك مواهب فنية وحسب بل أضاف لها موهبة فكرية عندما أشار إلى أن خيام السدو رمزت دائما للضيافة والكرم، وأي رمزية للواقع تستقبل به السعودية ضيوفها على مدار عام كامل أفضل من رمز الضيافة والكرم المتأصل في مجتمعها !