في الشوط الأول.. الخلود يتقدم على الفيحاء بهدف
شوط أول سلبي بين النصر والحليج
الفيحاء يستهدف الفوز الأول ضد الخلود
الملك سلمان وولي العهد يعزيان سلطان عُمان في وفاة السيدة خالصه بنت نصر البوسعيدي
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بحق خاطفة الدمام ومعاونها اليمني
إدانات دولية واسعة بعد استهداف وفد دبلوماسي بنيران إسرائيلية
القبض على مخالف لترويجه الحشيش في جازان
تقنيات حديثة لرصد الحشود داخل المسجد الحرام خلال موسم حج 1446هـ
دراسة إعلامية توصي بتعزيز التخصص في المحتوى الرقمي لبناء هوية رقمية قوية مستدامة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11303 نقاط
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن الخليجيين الذين نجحوا طيلة عقود في تجنيب بلدانهم آثار عواصف المنطقة وحروبها ونجحوا في التركيز على التنمية، لا يملكون سوى خيار الإيمان بوحدة المصير وحتمية العمل المشترك وتغليب الحكمة في معالجة خلافاتهم وتباين مواقفهم”.
وأضاف السليمان في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “الخليج لم يعد يمتلك رفاهية الاختلاف!”، أن ذلك ضرورة لضمان استقرار حاضرها وبلوغ أهداف مستقبلها، فالأحداث تؤثر على الجميع، والأخطار تحدق بالجميع، والعدو لن يوفر أحدا!.. وإلى نص المقال:
كالعادة، تنعقد القمة الخليجية في ظل تحديات وأزمات تحاصر دولها، وما يطمح له المواطن الخليجي أن تخرج القمة هذه المرة برؤية مشتركة واستراتيجية موحدة لمواجهة هذه التحديات والأزمات وليس ببيانات ختامية مكررة!
فالمنطقة على صفيح ساخن ووحدة المصير المشترك لم تعد تحتمل أن تكون مجرد شعار يردد، فالمركب واحد والنجاة أو الغرق واحد أيضا، أما الدول التي اعتادت على تمييز نفسها بانتهاج سياسات مخالفة أو محايدة وأحيانا معاندة للمجلس فلم تعد تملك مثل هذه الرفاهية العبثية، فالأحداث خطرة وسياسات التوسع ومد النفوذ لدول مثل إيران وتركيا باتت مكشوفة ومعلنة، والحرائق المشتعلة في سوريا واليمن والعراق وليبيا تلامس أطراف الثوب الخليجي ولن توفر النار أياً من أطرافه!
لا يملك الخليجيون الذين نجحوا طيلة عقود في تجنيب بلدانهم آثار عواصف المنطقة وحروبها ونجحوا في التركيز على التنمية سوى خيار الإيمان بوحدة المصير وحتمية العمل المشترك وتغليب الحكمة في معالجة خلافاتهم وتباين مواقفهم لضمان استقرار حاضرها وبلوغ أهداف مستقبلها، فالأحداث تؤثر على الجميع، والأخطار تحدق بالجميع، والعدو لن يوفر أحداً!