بتحديث نوعي ومتحدثين متخصصين.. البنوك السعودية تختتم النسخة الثالثة من واعي المصرفي
رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
1.2 مليون رابط للتحايل على آليات رصد المحتوى المتطرّف
بنك البلاد يجمع 650 مليون دولار من إصدار صكوك
وظائف شاغرة في فروع شركة SAP
احذروا ظاهرة الافتراش خلال الحج
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران الرياض
وظائف شاغرة في شركة CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
أكد محللون في مؤسسة فيتش سولوشنز ماكرو ريسيرش للدراسات الاقتصادية في تقرير أن تحول تركيز شركة أرامكو من إقامة مشروعات تكرير جديدة صديقة للبيئة إلى مشروعات إنتاج الوقود النظيف وتحديث المصافي القائمة سيستمر لعدة سنوات على الصعيد المحلي.
وأوضحت وكالة بلومبرج، اليوم الخميس، أن دول العالم تفرض حالياً معايير أشد صرامة بالنسبة لنقاء الوقود، ومصافي التكرير القديمة في المملكة تحتاج إلى استثمارات إضافية حتى تتمكن من إنتاج وقود يتوافق مع المعايير الجديدة، والحفاظ على قدرتها على التصدير إلى الأسواق الخارجية.
وبشكل عام، يحقق تصدير الوقود النفطي عائدات كبيرة نسبياً للمملكة، وهي قضية تحتم التعامل مع مشكلة المعايير الجديدة للوقود في العالم.
وبحسب تقرير “فيتش سولوشنز”، تنتهي أعمال تطوير مصفاة ساتورب التابعة لشركة أرامكو بحلول أغسطس المقبل لتزيد طاقتها الإنتاجية بمقدار 20 ألف برميل يومياً.
كما أنه من المقرر الانتهاء من تنفيذ مشروع إنتاج الوقود النظيف في مصفاة رأس تنورة خلال الربع الأول من عام 2021 وما زال العمل جارياً في مشروع تحديث مصفاة الرياض، كما توجد خطط لتحديث مصفاة بترو رابغ.