وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
أعاد كسوف الشمس اليوم الخميس للأذهان ما حدث قبل 70 عامًا، ففي ظهيرة يوم 29 جمادى الأول 1371 هجرية، ساد الظلام سماء المملكة وتلألأت النجوم في ظاهرة فلكية نادرة، ما جعل الكثيرين يطلقون عليها “سنة الظلمة”.
مشهد ظلام الظهيرة لا يزال عالقاً في أذهانهم، وهو ما رواه كبير السن سعود المديني، وقال: “عندما كنت في العاشرة من عمري، كنت ألهو أنا وأقراني بجوار مسكننا، وهو عبارة عن خيام صغيرة بلا كهرباء، وكان الوقت حينها ظهراً وتفاجأنا برؤية النجوم تتلألأ في السماء وحل الظلام، ولم أكن أعلم حينها أنه كسوف للشمس، وذهبت مسرعاً إلى والدي الذي وجدته يؤدي صلاة الكسوف، وسألته عن هذا الأمر وأخبرني أنه كسوف الشمس”.
وأضاف المديني: “منظر رؤية النجوم في منتصف الظهيرة، راسخاً في ذهني إلى الآن”، بحسب العربية نت.
وقال عبيد محمد: “عندما كسفت الشمس في ذلك العام، عشنا في ظلام حالك، وكأننا في الليل فعلاً، حيث كان كسوفاً كاملاً، وحينها لا إضاءات أو أجهزة إنارة”.
وفي وقت سابق، علق عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك الدكتور خالد الزعاق بقوله: “قبل ٧٠ عاماً بتاريخ ١٣٧١/٥/٢٩ هجرية ساد الظلام في فترة الظهيرة وظهرت النجوم وتم تسميتها بسنة الظلمة، بسبب الكسوف الكامل للشمس.
وأضاف الزعاق: “في صباح الخميس، ستشرق الشمس وبها كسوف جزئي على معظم مناطق السعودية، وتشاهد حلقياً على الأحساء، فمنظر جزء الشمس المكسوف سيكون على الأجزاء الجنوبية الشرقية ويتناقص لدرجة التلاشي على الشمال الغربي ناحية حقل، وينتهي الكسوف قرابة الساعة الثامنة صباحاً بتفاوت بسيط للمواقع.