فيصل بن بندر يوجه الجهات المعنية بسرعة رفع تقارير نتائج الحالة المطرية
استمرار هطول أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
تعليم الرياض: تعليق الدراسة الحضورية غدًا
جامعة جدة تعلن بدء القبول في برامج الدراسات العليا للعام 2026
النفط يتراجع وسط توقعات بفائض المعروض
المنتخب السعودي يخسر أمام الأردن ويودع كأس العرب
خالد بن سلمان يبحث مستجدات الأحداث مع كبير مستشاري الرئيس الأمريكي
السعودية تعزي المغرب في ضحايا فيضانات آسفي
وظائف شاغرة بـ شركة سبيماكو الدوائية
الدراسة عن بُعد غدًا في مدارس الشرقية ومحافظة الأحساء
تصدرت عملية قتَل قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني في عملية عسكرية دقيقة للقوات الأمريكية بطائرة مسيرة داخل الأراضي العراقية، صفحات وسائل الإعلام الأمريكية والعالمية.
وتطرق موقع “نيويورك بوست” إلى قدرات الطائرة الدرون “MQ-9 Reaper” التي نفذت الغارة التي استهدفت قاسم سليماني ونائب رئيس الحشد الشعبي وعدداً من القيادات الإيرانية والعراقية.
وتعد الطائرة الملقبة بـ”الحاصدة” طائرة مسلحة متعددة المهام ومتوسطة الارتفاع وقوية التحمل، يتم التحكم فيها عن بعد من قبل ربّان ومشغل جهاز استشعار، وصممت بالأساس لتنفيذ ضربات هجومية.

وبإمكان الطائرة المسيرة التي تزن 4900 رطل التحليق لعلو 50 ألف قدم والطيران مسافة 1150 ميلاً، وتنفيذ دوريات المراقبة والمساعدة في عمليات البحث والإنقاذ، إلى جانب “عمليات حربية غير نظامية”، وتصل سرعة تحليقها إلى نحو 230 ميلاً في الساعة.
ونقل الموقع عن وزارة الدفاع الأمريكية، أنه “بالنظر إلى الزمن الطويل الذي يمكن للطائرة أن تبقى فيه بالقرب من هدفها، وكذا أجهزة الاستشعار واسعة النطاق التي تتمتع بها، فإن للطائرة قدرة فريدة على تنفيذ الهجمات ضد أهداف حساسة في لحظات وجيزة”.
وتمتلك “ريبر” التي دخلت الخدمة في 2007، جناحاً يبلغ طوله 66 قدماً، وسرعة تُقدر بحوالي 230 ميلاً في الساعة، وتكلف الواحدة منها نحو 16 مليون دولار، واعتباراً من سبتمبر 2015 كان لدى القوات الجوية الأمريكية 93 طائرة من طراز MQ-9 REAPER.
وبحسب تقرير نشرته قناة “الحرة”، فإن الطائرة قادرة على إبادة الأهداف بصواريخ AGM-114 HELLFIRE أو غيرها من الذخائر.
