التحول الرقمي في موسم الحج.. منصات وتطبيقات ذكية تُسهل رحلة ضيوف الرحمن
لقطات لاستقبال طائرة طيران ناس في مطار طهران لنقل ضيوف الرحمن لموسم الحج
مغادرة أولى رحلات مستفيدي مبادرة طريق مكة من كوت ديفوار
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج أوزبكستان
كيفية حساب مبلغ دعم حساب المواطن
مغادرة الفوج الأول من الحجاج التونسيين نحو المشاعر المقدسة
الباحة في سجل الحجيج.. طرق تاريخية عمرها أكثر من ألفي عام
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11438 نقطة
كوكب أورانوس يصل إلى الاقتران الشمسي اليوم
طموحنا أبعد.. برنامج التحول الوطني يُطلق تقرير إنجازاته حتى نهاية 2024
كشف الرئيس دونالد ترامب أن الولايات المتحدة تقوم في الوقت الحالي بتطوير العديد من الصواريخ فائقة السرعة وفي الوقت نفسه، تباهى بأن الأسلحة الأمريكية كبيرة وقوية ومميتة وسريعة.
وألمح ترامب إلى تلك الصواريخ، في حديثه بشأن التوترات المتصاعدة مع إيران بعد ساعات فقط من إطلاق القوات الإيرانية صواريخ على قواعد عسكرية تضم القوات الأمريكية في العراق.
وتفوق سرعة تلك الصواريخ المشار إليها سرعة الصوت، وصحيح أنه ليس سرًا أن الولايات المتحدة تعمل على تطوير أسلحة من هذا النوع، لكن خطاب ترامب يشير إلى أن صواريخ متعددة قد تم بالفعل بناؤها حاليًا.
وكان الجيش الأمريكي منح عقدًا بقيمة 2.5 مليار دولار لشركة لوكهيد مارتن للفضاء والدفاع لبناء صواريخ تفوق سرعة الصوت.
وقال ترامب: صواريخنا كبيرة وقوية ودقيقة ومميتة وسريعة، وتحت الإنشاء هناك العديد من الصواريخ التي تفوق سرعة الصوت، وحقيقة أن لدينا هذا الجيش العظيم والمعدات، لا يعني أننا سنستخدمها، نحن لا نريد استخدامها، القوة الأمريكية، العسكرية والاقتصادية، هي أفضل رادع.
وقالت التقارير إن الجمع بين السرعة والقدرة على المناورة والارتفاع للصواريخ التي تفوق سرعة الصوت يمكن أن يجعل من الصعب تعقبها واعتراضها.
وبالأرقام، فهذا يعني أن الصواريخ تستطيع أن تسافر بسرعة تصل إلى 15000 ميل في الساعة، وفقًا للباحثين الأمريكيين وغيرهم من الباحثين في مجال الأسلحة الغربية، وهو ما يساوي 25 ضعف سرعة طائرات الركاب الحديثة.
وهناك فئتان أساسيتان من الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت: مركبات الانزلاق الفائق، وصواريخ كروز، وليس من الواضح أيهما الذي كان يشير إليه ترامب في تصريحاته.
وتركز الولايات المتحدة، وكذلك الصين وروسيا، على البحث والتطوير على فئتي الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، وكلاهما يمكن أن يحمل حمولات تقليدية أو نووية.
وكان قد قال وزير الدفاع مارك إسبير في أغسطس، إنه يعتقد أنها مسألة وقت حتى يتم تصنيع أسلحة تفوق سرعة الصوت، ووصفها بالأولوية.
وتبلغ ميزانية البنتاغون لجميع الأبحاث المتعلقة بأسلحة تفوق الصوت طوال عام 2020، مبلغ 2.6 مليار دولار.