رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
يرتبط البدو بعلاقة عشق دائمة مع الإبل، مما جعلهم يتعرفون على الكثير من الأسرار غير الدارجة والمعروفة عند عامة الناس، ووصل هذا التكيّف قديمًا لبعض الممارسات التي تضمن له ولناقته التغلب على ظروف الحياة بالصحراء في ظل الأحوال المناخية الصعبة وقلة الأمطار وندرة الأعشاب.
ومن بعض هذه الممارسات التي كانت سائدة سابقًا هي تخصيص إحدى الإبل كوسيلة احتياطية لتكون مصدرًا للحليب إذا دعت الحاجة لها، وذلك بإخفاء صغير الناقة “حوارها” فور ولادتها وتركها لفترة زمنية، وعندما تدفع الحاجة صاحب الناقة لهذا الحليب يتم تأليفها على “حوار” آخر إما بالضيار أو أي طرق أخرى، وبعد أن تستألف الناقة الحوار ويبدأ رضع أثدائها يعود إنتاجها للحليب وبغزارة وتسمى هذه الناقة في مثل هذه الحالات ” دفين “.
يذكر أن الإنسان ارتبط بالإبل منذ قديم الزمان، وسخرها لخدمته وغذائه سواء من حليبها أو لحومها، إلى جانب استخدامه لها كوسيلة تنقل وحمل الأثقال في الأسفار.