تجاوز الإشارة الحمراء مخالفة وخطر يهدد السلامة
بدء مشروع إعادة تطوير وتوسعة جامع الشيخ محمد بن عثيمين بعنيزة
خارجية قطر: تصريحات نتنياهو المتهورة محاولة مشينة لتبرير الهجوم الجبان
ترامب: لقد توفي تشارلي كيرك العظيم الأسطوري
الرئيس الفلسطيني: خطاب ولي العهد يعكس الموقف التاريخي الأصيل للسعودية قيادة وشعبًا
عبدالعزيز بن سعود: القيادة وجهت بتسخير كافة الإمكانيات لدعم أمن قطر واستقرارها
قدم نفسه حاكمًا محتملًا لغزة.. السلطة الفلسطينية تعتقل سمير حليلة
السمنة تؤثر على 188 مليون طفل ومراهق في سن الدراسة
استقرار أسعار الذهب اليوم
وفاة وإصابات جراء تصادم بين مركبتين في الرياض
تصدر هاشتاق “#BreakingBad”، قائمة الأكثر تداولاً بموقع التدوينات القصيرة تويتر، والكثير من دول العالم، وذلك للاحتفال بمرور ١٢ عاماً، على بث أولى حلقات مسلسل Breaking Bad.
وكان من بين المغردين عبد الرحمن والذي غرد قائلاً: ” قبل ب سنة عُرض الأعظم، وسيبقى أعظم ما عرض على الشاشة”.
بينما نشر ماجد جملةً قيلت في أحد مشاهد المسلسل، فغرد قائلاً: “حياتي كلها قضيتها وأنا خائف، 50 عاما قضيتها وأنا خائف من الأشياء التي ممكن أن تحدث أو لا تحدث، مشهد عظيم بتاريخ المسلسلات”.
وقالت حسنة علي: “لو تابعت مليون مسلسل ما في مسلسل يقدر يوصل لمستوى Breaking Bad ، كل شيء فيه عظيم من حوارات لشخصيات لتمثيل، مستحيل التاريخ يقدر يعيد تحفه فنية مثل ذا المسلسل”.
وقال يوسف: “عرض تلفزيون عظيم، إنه أكثر من مجرد عرض أو مسلسل، شعرت أنني شخصية أخرى خلف الشاشة، شاركنا الدموع والسرور معهم، شكرا على كل لحظة منه”.
وغرد حساب باسم “أي”، قائلاً: “12 سنة منذ صنع التاريخ، سأقدم أي شيء للعودة إلى ذلك اليوم ومشاهدة العرض للمرة الأولى مرة أخرى، فقط لاستعادة أعظم تجربة تليفزيونية على الإطلاق”.
بينما خالفت هند محمد الجميع قائلة: “بالنسبة لي المسلسل أخذ ضجه أكبر من اللازم، وما فكر أرجع أشوفوا، الحق يقال التمثيل جبار، لكن ممل صراحة، الأحداث بطيئة جداً ومكرره نوعاً ما، يعني متوقعة الحلقة الأخيرة، ما حبيته موتة والتر سخيفة، مع أنه مر بظروف أصعب وما مات، بس للأمانة في حلقات حلوة”.
Breaking Bad””، هو مسلسل جريمة درامي أمريكي، من تأليف وإنتاج فينس غيليغان، يحكي قصة والتر وايت “براين كرانستون”، معلم مادة الكيمياء في إحدى المدارس الثانوية، والذي شخص بأنه مصاب بمرض سرطان الرئة غير قابلٍ للعلاج في بداية المسلسل، فيقرر التوجه إلى عالم الجريمة، وبالتحديد إنتاج وبيع الميثامفيتامين، لتأمين المستقبل المادي لعائلته قبل رحيله، متعاوناً في ذلك مع أحد طلابه السابقين جيسي بينكمان “آرون بول”.