خطوات نقل لوحات المركبات عبر منصة أبشر
النفط يهبط بأكثر من دولارين للبرميل بفعل مخاوف إزاء إمدادات أوبك+
سلمان للإغاثة يوزّع 300 سلة غذائية في صيدا وصور بلبنان
البيوت الحجرية.. إرث معماري يحكي تاريخ الإنسان في الباحة
حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة في تبوك
إحباط تهريب 29 كيلو حشيش و70 ألف قرص ممنوع في جازان
طيران ناس يحتفل بتدشين أولى رحلاته المباشرة بين الرياض وموسكو
مخبأة في شاحنتين.. إحباط تهريب 817,733 حبة كبتاجون في منفذ البطحاء
ترامب يزيد الرسوم الجمركية على عشرات الدول
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة الاتحاد السويسري
على الرغم من أن مقالات الكاتبة بصحيفة الوطن سارة مطر لا تخرج دوماً عن كونها سرد فقط ليومياتها وسيرتها الذاتية وسفرياتها, وهو ما استمرت فيه أيضاً هذا اليوم من خلال مقالتها الأخيرة تحت عنوان “سمع هس الكويتية تتحدى” حيث ذكرت للقراء معلومات لا تفيد أي قارئ ولا يحتاج إليها، من خلال استعراض اسم المصورة التي صورتها في الصورة المرفقة بالمقالة واسم مصممة المكياج ومصممة العباءة التي ترتديها، إلا أن الأمر هذه المرة لم يتوقف عند هذا الحد، بل وصفت المرأة السعودية بالخوافة من مجتمعها وأنها تحسب حساب ذلك في كل شاردة وواردة تتعلق بها، وفي المقابل وصفت المرأة الكويتية بالواثقة من نفسها فقط لمجرد أن مصورتها استقبلتها في المطار وأوصلتها لمنزلها بسيارتها الخاصة ثم فرشت لها سفرة الغداء!!
كما أضافت أن المرأة الكويتية استفادت من برامج التواصل الاجتماعي في تجارة الملابس والجلابيات والإكسسوارات والمكياج والحلويات والمجوهرات.
والمتفحص لكل ما ذكرته الكاتبة، والذي اتخذته كانتقاص من المرأة السعودية مقابل تفوق للمرأة الكويتية، يلاحظ أن المرأة السعودية قد برعت فيه؛ فالمرأة السعودية تستقبل ضيفاتها بدون صعوبة وتبدع في ذلك، كما أنها ربما أكثر امرأة في العالم استفادت من وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة في التجارة, كل ذلك جعل ما كتبته سارة مطر غير مفهوم وغير مقبول على الإطلاق.
حافظ الود
فعلا المراءة السعوديه جبانه لانها هي من اكرمتك واكرمت السعب الكويتي في ازمة الخليج فعلا المراءه السعوديه خوافه الانها فتحت بيتها لكل عائلة كويتيه استجارت بها فعلا المراء السعوديه خوافه الانها تفتخر انها في بلاد الحرمين فعلا المراء السعوديه خوافه لانها بنت اصل وعز وفخر