الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
“يأتي بها الله إن الله لطيف خبير”، كانت تلك الكلمات التي أعلنت بها الفنانة الكويتية جواهر، خبر إصابتها بالسرطان، هذا الخبر الذي أصاب جمهورها بصدمة، وما إن أعلنته إلا وتصدر اسمها قائمة بحث السعوديين على محرك البحث العالمي غوغل، لمعرفة تفاصيل حالتها الصحية.
نشرت جواهر على حسابها بموقع سناب شات صورة تُظهر عدداً من أسماء مرضى السرطان الذين تماثلوا للشفاء، وكتبت عليها: “إن شاء الله ينكتب اسمي مع المتشافين يا رب”، قبل أن تقوم بنشر صورة أخرى من داخل غرفتها بالمستشفى التي تخضع للعلاج بها، إلا أنها لم تكشف فيها عن وجهها واكتفت بإظهار أحد الأجهزة الطبية، وجزء من سرير الشفاء، وعلقت عليها: ” يأتي بها الله إن الله لطيف خبير”.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبر مرض جواهر على الفور، كما نشرت الإعلامية مي العيدان صورة لها على حسابها بانستغرام، كشفت من خلالها عن تفاصيل الحالة الصحية لجواهر.
وعلقت العيدان على الصورة القائلة: “الفنانة جواهر الكويتية تقاوم مرض السرطان وبمرحلة خطيرة، ادعو لها يا جماعه الله يشفيها ما في شيء بعيد عن ربنا”، لترد الفنانة زينة على الصورة: “يا رب يشفيها ويعفوا عنها ويشفي كل مريض”.
كما شاركت الفنانة شيماء سبت صورة لجواهر على حسابها بتويتر وعلقت عليها :” اللهم رب الناس اذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقماً، أسأل الله أن يرفع عن جواهر ووالدي وأهلي الضُّرّ، وأن يُلبسها لباس العافية ومرضانا ومرضى المسلمين، اللهم لا تريني في من أُحب بأساً يُبكيني”.
يذكر أن الفنانة جواهر الكويتية ولدت في الرابع من نوفمبر من عام 1977، ودخلت إلى المجال الفني عام 1997، قبل أن تعلن اعتزالها الفن عام 2005، لتتراجع عن هذا القرار عام 2010.

