محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
إيداع مبالغ دعم الحقيبة المدرسية للفصل الدراسي الأول
المواطن – واس
تنظم وزارة الثقافة فبراير الجاري ضمن احتفائها بعام الخط العربي 2020، فعالية فنية بعنوان “جداريات الخط العربي” في كل من الخبر والرياض وجدة، يمتزج فيها فن الخط العربي بفنون رسم الغرافيتي, بمشاركة فنانين وخطاطين سعوديين، وذلك ضمن برنامج جودة الحياة أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030.
ويشارك في الفعالية الخطاط فهد المجحدي إلى جانب مجموعة من الخطاطين السعوديين الذين سيقومون بتزيين جدران الأماكن العامة في المواقع المحددة بالتعاون مع البلديات، والفنانون هم: أريج النهدي، بدر البلوي، شبير أحمد، أشرف رحمة الله، مصطفى عبدالرحمن، نورة بن سعيدان، سنبل، حنتوش، محمد الحمد، عبدالعزيز بن حسن، نايف عرب، سالي بنت طلال، ومازن الشمراني.
وستنطلق الفعالية من الخُبر على مدى يومي 21 – 22 فبراير في حي الفنون، فيما يستضيف الحي الدبلوماسي بالرياض الفعالية يومي 23 – 24 فبراير، وستكون المحطة الأخيرة في جدة في ممشى التحلية يومي 28 – 29 فبراير، وستتضمن الفعالية الكتابة على الجدران والرسم على لوحة جدارية من قبل الفنانين المشاركين، كما تشمل أنشطة وعروضاً فنية وموسيقية تفاعلية موجهة للجمهور من مختلف شرائح المجتمع.
وتأتي الفعالية ضمن جهود وزارة الثقافة في تفعيل عام الخط العربي 2020 وتعزيز حضوره في المجتمع عبر فعاليات متنوعة ومبادرات نوعية تسهم في إبراز الخط العربي, كما تدعم الموهوبين وتمنحهم فرصة عرض قدراتهم عبر قوالب إبداعية مبتكرة.
يذكر أن صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة قد أعلن تسمية عام 2020م بـ”عام الخط العربي” احتفاءً بهذا الفن وتقديراً لما يُمثله من أهمية في التعبير عن مخزون اللغة
العربية وما يمتلكه من تاريخ وجماليات، وباعتباره وعاءً معرفياً مهماً احتوى الثقافة العربية وأسهم في نقلها عبر الأجيال.