إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي وينخفض مقابل اليورو
تمكنت وزارة التربية والتعليم من إنجاز 60% من المشاريع المتعثرة خلال عام، ذلك أن مشاريع المباني المدرسية تتعرض لمشكلات قد تعوق إنهاءها، فمنها ما يتم تداركه وعلاجه أثناء التنفيذ، ومنها ما يتعثر تنفيذها لفترات طويلة.
وأشار وكيل الشؤون المدرسية بوزارة التربية والتعليم د. سعد الفهيد إلى أهمية ذلك قائلاً “الأمر يتطلب دراسة وتحليل تلك المشاريع ووضع الحلول العملية التنفيذية لإنهاء تعثر تلك المشاريع عبر خطوات مدروسة حيث تعد دراسة أسباب تعثر تنفيذ المشاريع المتعثرة، وضع الحلول المناسبة لعلاج تعثر تنفيذ هذه المشاريع، متابعة تنفيذ علاج التعثر من خلال فرق عمل لإنهاء المهمة بعدها يتم تسليم المشروع ابتدائياً والاستفادة منه ”
وأكد الفهيد أنه في حال تعثر أي مشروع خاص بالوزارة فإنه قد يسحب المشروع ويطرح عملية الاستكمال على المقاولين وتحديد المدة المناسبة للاستفادة من المشروع، كما يتم فسخ عقود بعض المشاريع التي توجد بها معوقات لا يمكن حلها وإعادة طرحها، بعد ذلك يتم نقل مواقع بعض المشاريع التي لا يمكن استخراج صكوك البناء لها، وزيارات دورية للمشاريع المتوقع تعثرها سنوياً.
وأضاف الفهيد ” يجب الأخذ بعين الاعتبار تطبيق الإجراء النظامي على تلك المشاريع بأقصى سرعة ممكنة حيث يتطلب الأمر الوقوف على طبيعة بعض المشاريع المتعثرة خاصة وأن أعمال المسح الميداني لا تقل أهمية عن المعلومات الموجودة بالتقارير، حيث يتم خلال المسح الميداني الاجتماع مع المختصين بإدارات التربية والتعليم والمقاولين والوقوف على المشاريع المتعثرة على الطبيعة وتحديد مشاكل التعثر بشكل مفصل لوضع الحلول المناسبة لعلاج هذه المشاكل واستخلاص توصيات مهمة يمكن من خلالها معالجة المشاريع المتعثرة بشكل أفضل وبطريقة احترافية والوصول لأبرز أسباب مشاكل التعثر وأسلوب حلها لتلافيها مستقبلاً “.