الوساطة السعودية بين الفرقاء تستند إلى مبادئ راسخة
وظائف شاغرة بـ بنك التصدير والاستيراد
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 17 شخصًا لنقلهم 61 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة بترورابغ
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بالعلا
وظائف شاغرة بفروع جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة لدى المياه الوطنية
وظائف شاغرة بالشركة السعودية للموانئ
والد التوأم السيامي الفلبيني: ممتنون جدًا للسعودية على مساعدتنا
عقد حلف شمال الأطلسي (الناتو) اجتماعًا طارئًا، بناءً على طلب من تركيا عقب مقتل عدد من الجنود الأتراك في إدلب، في حركة وصفها المحللون السياسيون بمحاولة جر أردوغان للناتو وتوريطه في معاركه الخاصة.
وفي الاجتماع، طلب أردوغان من الناتو تفعيل المادتين الرابعة والخامسة من وثيقة الحلف الصادرة في واشنطن عام 1949.
المادة الرابعة:
وتنص هذه المادة على أن أعضاء الحلف سوف يتشاورون فيما بينهم كلما رأى أي من الأطراف أن سلامته الإقليمية أو استقلاله السياسي أو أمن أي من الأطراف مهدد.
المادة الخامسة والدفاع الجماعي:
أما هذه المادة التي يريد أردوغان تفعيلها من حلف الناتو، فهي تنص على أن تتفق الأطراف على أن أي هجوم مسلح ضد عضو أو أكثر فهو هجوم ضدهم جميعًا، وبالتالي يمارس كل واحد منهم حقه في الدفاع عن النفس أو الدفاع الجماعي المعترف به في المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة.
وتضيف المادة أن الطرف أو الأطراف التي تتعرض لمثل هذا الهجوم ستساعد على الفور بشكل منفرد أو بالتكاتف مع الأطراف الأخرى، واتخاذ الإجراءات التي تراها ضرورية، بما في ذلك استخدام القوات المسلحة، لاستعادة والحفاظ على الأمن في منطقة شمال الأطلسي.
وأعلن الأمين العام لحلف الناتو، ينس ستولتنبرج، عبر تويتر، أن الحلف فعل المادة الرابعة من ميثاقه بناءً على طلب تركيا، ومن غير الواضح استجابة الحلف من عدمها لتفعيل المادة الخامسة.