الأخدود يستهدف الفوز الأول ضد النصر
بهدف ميتروفيتش.. تقدم الهلال ضد العروبة في الشوط الأول
نجا من الهبوط 4 مرات.. الرائد يُنهي مغامرته وسط الكبار بعد 17 موسمًا
التحالف الإسلامي يدشن مبادرة لتعزيز قدرات المؤسسات الفلسطينية في محاربة تمويل الإرهاب
المهمة الأولى لـ تشابي ألونسو مع ريال مدريد
إطلاق شركة هيوماين يعزز ريادة السعودية في الذكاء الاصطناعي ويسرع وتيرة الابتكار
ضبط مخالفَين لنظام البيئة للصيد بدون ترخيص في المدينة المنورة
ولي العهد يستقبل لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي
وكالة المسجد النبوي تطلق خطتها لموسم الحج بـ 100 مبادرة إثرائية و20 مسارًا تخصصيًا
اعتدال تدشّن هويتها الجديدة وتوسّع نطاق عملها لحفظ النعم
تحاول السلطات الصحية في ولاية فيكتوريا الأسترالية الاتصال بحوالي 70 مريضًا تلقوا العلاج على أيدي طبيب من مدينة ملبورن تم تشخيص إصابته بفيروس كورونا الجديد بعد أسبوع من عودته من الولايات المتحدة.
وقالت وزيرة الصحة بالولاية جيني ميكاكوس إن الطبيب الأسترالي، وهو الحالة رقم 11 في الولاية من المصابين بفيروس كورونا الجديد، عاد إلى العمل وعالج المرضى على الرغم من أنه كان يعاني من أعراض الفيروس، بحسب سكاي نيوز.
وذكرت ميكاكوس بأنه “يجب أن أقول إنني مصابة بالهلع لأن الطبيب الذي يعاني من أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا عاد لممارسة عمله كالمعتاد”.
وأضافت أن الطبيب “شعر بأنه ليس على ما يرام، وكان يعاني من سيلان في الأنف خلال رحلة داخلية في الولايات المتحدة من دنفر إلى سان فرانسيسكو في السابع والعشرين من فبراير الماضي، ثم سافر من سان فرانسيسكو إلى ملبورن على الرحلة “يو إيه 60″ التابعة لشركة يونايتد إيرلاينز ووصل إلى البلاد بحدود الساعة التاسعة والنصف صباح السبت 29 فبراير”.
وأشارت إلى أنه بعد عودته إلى أستراليا، عالج الطبيب المصاب حوالي 70 مريضًا الأسبوع الماضي، بين الاثنين 2 مارس والجمعة 6 مارس، في عيادة توراك الكائنة على طريق مالفيرن.
وأكدت الوزيرة ميكاكوس أنه تم إغلاق العيادة منذ ذلك الحين، بحسب ما ذكرت صحيفة “الغارديان” البريطانية.
وأوضحت أنه تم الاتصال بالمرضى عن طريق الرسائل النصية أو الهاتف أو البريد الإلكتروني، حيث تم عزل مريضين تم علاجهما في دار للرعاية في مالفيرن، وطلب من جميع المرضى الذين عالجهم الطبيب، وجميع موظفي العيادة عزل أنفسهم لمدة 14 يوما، كما طُلب من المرضى الآخرين في العيادة مراقبة الأعراض.