ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
الفلبين تسجل 1281 هزة ارتدادية في أسبوع
الجيش المصري يكشف سبب دوي انفجار كبير في القاهرة
103 مدارس من المدينة المنورة تُحقّق التميّز المدرسي
موعد صدور نتائج أهلية حساب المواطن
أمطار وبرد وصواعق على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مظاهر العناية والروحانية تتجلى في جموع زوار بيت الله الحرام
الذهب يسجل مستوى تاريخيًا جديدًا
السواحه يجتمع مع مارك زوكربيرغ لتعزيز الشراكات في تقنيات المستقبل
وثق موسى الخنيزي أحد مخطوفي الدمام، مقطعا تحدث فيه عن معاناته في حياته السابقة بمنزل الخاطفة التي تدعى مريم.
وقال الخنيزي: ” أنا عشت في بيئة قذرة، وأنا صغير في حاجات شفتها المفروض ما أشوفها، وحاليًا كبرت اكتشفت إني شوفت أشياء المفروض الكبار ما بيشوفوها”.
ووصف موسى الخنيزي مريم بأنها مريضة نفسياً ولا بد من علاجها، مضيفاً: ” هذه يجب أن تتعالج نفسيًا من هذا المرض”.
وأضاف موسى الخنيزي أن الخاطفة مريم ظلمت نفسها وظلمتنا وظلمتني وظلمت أهلي، 21 سنة وطبعًا أنا كاتم كل شيء لأني ما أبي أطلع الشين”.
وتابع : “أنا كاتم الشيء هذا ما أبي أطلع الشين، أبي أطلع الزين، ولكني ظلمت كثيراً، مع إني ولدت من بيئة طيبة”.
واستطرد وهو منفعلاً : “أنا حبيت بنت من قبل ولكن ما عرفت أتقدم لها ، بيقولوا لي أنت مين ومين أهلك من أبوك إيش أقولهم؟ ، أقولهم أني ولد حرام ، لكن الحمد لله الآن أنا أقول اسمي موسى علي منصور الخنيزي.. ما أنا بولد حرام”.
يذكر أن موسى الخنيزي من مواليد الدمام 1999 من أب سعودي وأم سعودية، ولد بمستشفى الولادة بالدمام واختطف من قبل امرأة سعودية في عام 1999 والآن بعد فحص DNA له ولوالدته تبين أنه شقيق محمد الخنيزي والآن عاد إلى أحضان عائلته رسمياً بعد الفحص.