توضيح من برنامج ريف بشأن دعم منتجات الشموع ضبط وافد لترويجه لحملة حج وهمية بغرض النصب والاحتيال السديس: توجيه مراعاة أوقات الصلاة يعكس تأصل تعظيم شعائر الله في نفوس قيادتنا ترتيب دوري روشن بعد فوز الطائي والرائد وتعثر الاتحاد هيفاء بنت عبدالعزيز بن عياف.. دبلوماسية استثنائية تجسد طموح المملكة في تمكين المرأة طموح محمد بن سلمان في رؤية 2030 يعانق عنان السماء رئاسة الشؤون الدينية تهيئ الأجواء التعبدية لتعميق فضيلة يوم الجمعة قمة البحرين ستحمل أقوى رسالة من القادة العرب بخصوص القضية الفلسطينية رئيس الوزراء المصري يبحث أوجه التعاون وزيادة الاستثمارات مع مسئولين سعوديين البركاوي يمنح الرائد الفوز على الوحدة بالوقت القاتل
كشفت الاستخبارات الأميركية في تقرير لها عن تضليل الصين للعالم بسبب عدم إظهارها الكثير من الحقائق فيما يتعلق بفيروس كورونا، الأمر الذي أدى لتفاقم المرض وتحوله لوباء عالمي.
وبحسب التقرير الذي نشرته فوكس نيوز الأميركية أنه ومع قفزة حالات الفيروس التاجي في الأيام الأخيرة، ضللت الصين العالم عن طريق خفض البلاغات عن أعداد المرضى والوفيات، بحسب ثلاثة مسؤولين في الاستخبارات الأميركية.
وفى تقرير سري أرسل إلى البيت الأبيض، قال المسؤولون إن السجل العام للصين للإصابات من نوع COVID-19 كان خادعًا وغير مكتمل بشكل متعمد، بحسب العربية.
ونقل التقرير عن ثلاثة ضباط في الاستخبارات الأميركية قولهم إنهم نبهوا البيت الأبيض الأسبوع الماضي إلى أن أرقام بكين حول الفيروس مضللة، كما أن مصدرين منهم وصف الأرقام بالسطحية والوهمية.
ويضيف التقرير أنه ورغم وجود مشككين، فإن قرار الصين بالتقليل من أعدادها قد يكون له عواقب مميتة على بقية العالم.
وقالت ديبورا بيركس، المسؤولة في وزارة الخارجية والتي تقدم المشورة للبيت الأبيض بشأن استجابته على “كوفيد-19″، إن أرقام الصين المضللة أثرت على الافتراضات في بلدان أخرى حول طبيعة العدوى.
ومنذ بداية الوباء، اتهمت الصين بالتغطية على الفيروس. واعتقلت النقاد والأطباء والمبلغين عنه الذين حاولوا دق ناقوس الخطر.
وفي الأسابيع الأخيرة، أطلقت الصين حملة منسقة لتعزيز صورتها العالمية. وحاولت إعادة تشغيل اقتصادها، وباعت الإمدادات إلى البلدان التي تضررت بشدة وتكافح من أجل احتواء الفيروس داخل حدودها.