نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
أشاد الإعلامي الرياضي محمد البكيري برئيس مجلس إدارة نادي الاتحاد الأسبق، منصور البلوي، مؤكدًا أنه ظاهرة إدارية احترافية ونجح في صناعة المجد لفريقه.
وشهدت فترة رئاسة منصور البلوي لنادي الاتحاد تتويج الفريق الأول لكرة القدم بالعديد من البطولات، حيث حصد دوري أبطال آسيا عامي 2004 و2005، وتوجب بالدوري السعودي وكأس ولي العهد، وغيرها من الألقاب.
وقال: “تتفق أو تختلف مع منصور البلوي هو ليس فوق النقد.. أو دون الخطأ. لكن شكل ظاهرة إدارية احترافية غير مسبوقة في كرة بلاده. غير بها مراكز اقوى. وقواعد اللعبة. وصنع المجد النوعي لفريقه وناديه. في الحجر والبشر. لكن دفع بسببها الثمن غاليا. بالإطاحة به”.
وتابع: “ظل منصور البلوي طوال سنوات قضاها في خدمة رياضة بلده ممثله في ناديه. أو خارج الوسط الرياضي. محل طعن وتشكيك وانتقاص من البعض. في الوقت الذي عجزوا أن يطالبوا الآخرين. أن ينجزوا مثل إنجازاته النوعية. كما فعلها في زمن قصير!!”.
وأضاف: “كان منصور البلوي مخلصًا لوطنه ورجال ناديه: التبرع بدخل الفريق لشهداء الواجب، تجديد المراكز الإعلامية في أكثر من مدينة للبطولة الإسلامية ودعمها بمليون ريالـ التكفل بطائرة للجماهير في مونديال ٢٠٠٦، وأنشأ وجدد ٣ مواقع في الاتحاد وأطلق عليها أسماء رموز النادي”.
واختتم البكيري سلسلة تغريداته عبر حسابه الخاص على “تويتر”، قائلًا: “هذه المرة ليس مرغمًا بصناعة الأقواس حوله. بقدر حق رجل كان يقود أحد أعظم أندية القارة، وواجه حربًا ظاهرة وخفية، عليه وعلى ناديه. وليس شرطًا تتفق معه. لكن من حقه الدفاع عن نفسه ومرحلته، كشاهد عصر. تلقى الطعنات (النافذة) وحده”.
وجاءت تغريدات البكيري بعد تصريحات منصور البلوي لقناة “24 الرياضية”، والتي سيتم بثها في حلقات خلال الأيام المقبلة، حيث أكد أن شخصية هلالية كانت تتولى منصب مهم، ولك يكن لها علاقة بالوسط الرياضي، أبعدته عن الرياضة.