الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
ما زال المركز الوطني للقياس والتقويم (قياس) يواصل الاسترزاق على حساب العاطلين والعاطلات من أبناء الوطن في فرض رسوم اختبارات لا يستفيد منها سوى أعداد قليلة مقارنة مع انخفاض الأعداد الوظيفية المُعلنة.
ولجأ مركز قياس إلى التوسع في نفض جيوب العاطلين، حيث قسم اختبار المعلمات إلى نوعين (عام، تخصصي)، بحيث كل نوع له رسوم معينة محاولة منهم إلى جلب أكبر عدد ممكن من أموال العاطلين.
وارتفعت صرخات المعلمات المتقدمات إلى اختبار المركز مطالبات بوضع حد لاستغلال مركز القياس لهم في ظل بحثهن عن حقهن في الحصول على الوظائف التعليمية، التي اشترطت وزارة التربية والتعليم دخول الاختبار شرطاً في المنافسة على وظائفها التعليمية.
وكان مدير المركز الوطني للقياس والتقويم الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري آل سعود، أكد في لقاء تلفزيوني أنهم لا يلتفتون للمطالب التي تنادي بإلغاء اختبارات مركزهم، مضيفاً أنهم مستمرون في تقديم الاختبارات، حيث قال في حينه إن رسوم الاختبارات المالية هي مرتبات موظفي المركز إضافة لتوفير احتياجات المركز.
عبدالله الشهري
إختبارات قياس وضعت لإيجاد عذر تحتج به الجهات الحكوميه في توظيف أبناء الوطن
وإختباراتهم تافهه بكل المعايير