أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أطلقت غرفة الشحن القبرصية CSC، مناشدة عالمية لقادة مجموعة العشرين، تطلب فيها حماية وصول الرعاية الصحية للبحارين على متن سفن العالم بصفتهم أبطال غير مرئيين في التجارة العالمية، حيث يعمل ما يصل إلى 60 ألف بحار على متن سفنهم حول العالم.
وبذلك تنضم CSC إلى رسائل كل من غرفة الشحن الدولية (ICS)، المنظمة الدولية الرئيسية للشحن البحري ولأصحاب السفن التجارية، ومنتدى النقل الدولي (ITF)، حيث يدعوان إلى التعاون بين وكالات الأمم المتحدة والحكومات وشركات الطيران لإيجاد حلول قابلة للتطبيق لمد يد العون إلى البحارة.
وتتمثل توصيتهم الرئيسية في إنشاء فريق عمل خاص من مجموعة العشرين لمساعدة طاقم السفن كاستجابة فعالة لوباء فيروس كورونا.
وتناشد كل من CSC و ICS و ITF وزراء مالية مجموعة العشرين ومحافظي البنوك المركزية، في الاجتماع المقرر عقده افتراضيًا في 15 أبريل، بوضع خريطة عمل لمناقشة واتخاذ إجراءات عاجلة لمواجهة التحدي العالمي الذي يمثله وباء كوفيد-19.
وبحسب صحيفة Financial Mirror فإن الملايين من البحارة إما معزولون على متن سفن الشحن بسبب إغلاق الموانئ أو مخاوف من الإصابة بفيروس كورونا، مع عدم قدرة الكثيرين على العودة إلى بلدانهم الأصلية أو حتى الوصول إلى الخدمات الطبية، وهناك حاجة ملحة للسماح بالوصول إلى العلاج الطبي الطارئ إلى البحارة على متن السفن.
وتنقل السفن التجارية الإمدادات الطبية والغذاء والطاقة والمواد الخام في العالم، بالإضافة إلى منتجات أخرى ضرورية، وهي بذلك تساهم في استقرار حركة الاقتصاد العالمي والحفاظ على قطاع كبير من الوظائف، حيث تعتمد التجارة العالمية على مليوني بحار وعامل بحري في العالم يشغلون السفن التجارية في العالم.
وبالنظر إلى استمرار القيود المفروضة على السفر والطيران، هناك حاجة ماسة للحكومات لمعالجة المشكلة الخطيرة المتمثلة في تسهيل تغييرات طاقم السفن، وبدون إجراء عالمي منسق، فإن التدفق الفعال للواردات والصادرات المنقولة عن طريق البحر سيُعرض للخطر، مع آثار سلبية على مرونة الاقتصادات الوطنية.
ويُذكر أن المملكة تتولى رئاسة قمة مجموعة العشرين 2020، ومن المقرر أن تعقد في 21-22 نوفمبر في مدينة الرياض.
